تصفح pdfجريدة المدى ليوم الاثنين
اضغط هنا
علي حسين
شاعت في الآونة الأخيرة خطابات وكتابات تسخر من مفهوم المدنية وتعتبره دخيلاً على المجتمع ،وذهب البعض إلى اتهام دعاة المدنية بأنه
ستار كاووش
كان مروري في الشارع الأخضر بمدينتي القديمة كافياً لإعادتي لتلك الأيام البعيدة، فها أنا بعد هذه ا
لا تشغل بالك، عزيزي القارئ بمحاولة الوقوف على معنى استقبال محافظ كربلاء لرائد الفضاء العراقي "أبو شاهين " ،ولا تضرب أخماساً في أسداس وأنت ترى كيف استبدلنا
اترك تعليقك