وداعا بسام فرج
علي حسين
ليس أمامك عزيزي القارئ، سوى أن تصدّق أننا نعيش في بلاد تحترم الديمقراطية والدستور ويحسب ساستها ألف حساب لمؤسسات الدولة، خصوصاً عندما يصرفون وقتهم الثمين ف
حيدر المحسن
انتبهتُ اليومَ إلى أنّني لا أسكنُ في بغداد، ولا في إزمير أو السليمانية (وهي المدن الأثيرة لديّ) ولا حتى في بيت أهلي في العم
طالب عبد العزيز
واحد من مثالب الثقافة العراقية أنَّ الاديب والفنان فيها، مهما بلغت قيمته، وعلا شأنه تستعجله أتربة النسيان، ولا يصمد ذكره
اترك تعليقك