على نهر دجلة.. البغداديون يوطدون علاقتهم بالنوارس!.. عدسة: محمود رؤوف
عبد المنعم الأعسم
سنضحك، نضحك، ونمضي بالضحك حتى البكاء، وذلك حين يفاجئنا اصحاب "الانسداد" ان الحل، والعبور، والجلوس معا، وتشكيل الحكومة
علي حسين
ماذا سنكتب من مراثي عن شاعر ومناضل بحجم مظفر النواب؟، ماذا نكتب عن رحلة حياة تنقل فيها من منفى إلى منفى، وكان مثل ابن بلاده ال
لا تسألوا ساستنا ومسؤولينا: لماذا تكرهون بغداد؟، وكيف أن أحزابهم استولت على مناطق حيوية فيها حولتها إلى إقطاعيات لا يسمح لأهال
اترك تعليقك