شكاوى

شكاوى

متى توزع الاراضي على ذوي الشهداء؟بعث المواطن عباس موحان صخي من بغداد برسالة يقول فيها :انه لديه اخ شقيق راح ضحية عملية ارهابية في مسجد جامع براثا عام 2006 وقد خصصت الدولة لذوي الشهداء قطع اراض وقد قام بتقديم المستمسكات المطلوبة ومنذ فترة تزيد على السنة

وكلما راجع الدائرة المختصة في منطقة الكرادة لايجد غير جواب ان الاسماء ستظهر في الوجبة القادمة ولا يعلم لماذا يعامل ذوو الشهداء والضحايا هذه المعاملة التي لا تستقر على موعد معين وتجعلهم الدوائر ذات العلاقة بين رواح ومجيء غير مجديين .مجرد سؤال يطرحه على الذين شرعوا هذه القوانين وتركوها لصغار الموظفين دون متابعة وتفعيل كما يذكر في رسالته.يناشدون وزارة الكهرباء عدد من أهالي منطقة حي السفير يناشدون وزارة الكهرباء مد الأعمدة الكهربائية التي سبق وان قاموا بتثبيتها في اجزاء من الحي وتركوا بقية المناطق لاسيما ان فرق الوزارة تقوم في الوقت الحاضر بتثبيت أعمدة التيار الكهربائي لحي الرحمن المجاور لحي السفير.يقولون في رسالتهم أنهم على أمل كبير في ان يتفهم المسؤولون معاناتهم بدون وجود تيار كهربائي .عنهم/ سيد كتاب الموسوي فاضل ابو سجادتطالب بفتح مدرسة مسائية المواطنة حوراء عبد الحسن في رسالتها تطالب تربية مدينة الصدر الثالثة بفتح مدرسة مسائية للبنات في منطقة الجوادر وتسأل في رسالتها عن السبب الذي يحول دون فتح مدارس مسائية للبنات بينما تفتح هذه المدارس للطلبة فقط لذلك تدعو الى فتح المزيد من المدارس لان هناك من تريد ان تواصل دراستها وتعليمها اسوة بالاخرين من اللواتي حرمن مواصلة الدراسة بسبب العمر او بسبب الرسوب سنتين متتاليتين وتقترح ان يكون دوام هذه المدارس من الساعة الثالثة وحتى السابعة مساء . ثانوية المعرفة للبنين تواجه الشتاء عاريةيجمع أهالي قرية الحامضية على ان حظ ابنائهم هذه السنة سيكون سيئا، فالثانوية الوحيدة الموجودة في القرية ستواجه هذا الشتاء عدم توفير ابسط المستلزمات للدراسة. وبرغم ان الثانوية تحتوي على الصفوف من الأول ثانوي حتى السادس الثانوي الا أنها لا تمتلك الشروط الصحية للدوام مثل المرافق الصحية النظيفة والزجاج للشبابيك والجدران المريحة للنظر. اما التدفئة فهي معدومة، لذلك يعتقد معظم الآباء ان ابناءهم سيزورون الطبيب دوريا في هذا الشتاء. وثانوية المعرفة تضم حوالي ثلاثمئة طالب، يأتون اليها من القرى الواقعة على شاطئ الفرات. والأهالي يطالبون الجهات المسؤولة في محافظة الأنبار ومديرية التربية فيها بترميم هذه الثانوية في الأقل فالشتاء بدأ يطرق ابوابها، والمطر سرعان ما يتسرب الى الصفوف لكي يحول ساعات الدراسة الى جحيم.

اترك تعليقك

تغيير رمز التحقق

Top