أوشام مقابل زيادة في الراتب

هل هناك موظف يصل به حد الالتزام والإخلاص لعمله إلى درجة رسم وشم أبدي بشعار شركته بجسده؟ نعم مثل هذا العامل أو الموظف يتواجد ولكن إخلاصه لا يأتي بلا مقابل، فهذه الخطوة قام بها مجموعة من الموظفين في شركة العقارات الأميركية Rapid Reality بعد أن عرض عليهم رئيسها زيادة في المرتب بنسبة 15%. رئيس الشركة "أنتوني لولي" لم يشترط على الموظفين وشماً بحجم معين أو في مكان محدد تاركاً لهم حرية الاختيار. توصل "لولي" إلى هذه الفكرة الغريبة للدعاية لشركته بعد أن قام بها أحد موظفي العمل دون أن يطالبه أحد بذلك، مما جعل "لولي" يعتقد بأن الفكرة تبدو جيدة وجاذبة للانتباه. موظفو الشركة لم يمتنعوا عن دق هذه الأوشام بجسدهم بعد هذه الزيادة الكبيرة في المرتب، ففي نهاية الأمر ليس إلا مبلغاً مالياً كبيراً مقابل وشم يمكن دقه خلف الأذن أو أي مكان آخر. هذه الوسيلة للدعاية ليست الأولى من نوعها فقد شهدتها السنوات الأولى من العقد الماضي عندما قام مجموعة من موظفي بعض مواقع الإنترنت بدق أوشام لشعارات هذه المواقع بأجسادهم كنوع من الدعاية والإخلاص لهذا العمل. عملية دق الوشم لشعار شركة Rapid Reality تكلف على أقصى تقدير 300 دولار  تتحملها الشركة.
أسطورة ريال مدريد يتزوّج من فتاة تصغره بـ50 عاماً
قرر ألفريدو دي ستيفانو أسطورة كرة القدم الإسبانية البالغ من العمر 86 عاما الزواج من صديقته جينا غونزاليس التي تصغره بخمسين عاما بحسب ما أكده في مقابلة مع صحيفة "إل موندو" الإسبانية. وقال دي ستيفانو الرئيس الفخري لنادي ريال مدريد "نعم لقد قررت الزواج بها". وتعمل جينا غونزاليس كصحفية في إسبانيا وهي من كوستاريكا حيث عملت كمترجمة في نادي ريال مدريد لتلتقي دي ستيفانو هناك قبل أن تنشأ بينهما علاقة حب. وأشار دي ستيفانو "إنني في حالة حب مع جينا وسأتزوجها لقد وضعنا خطة للزواج هدفنا هو أن نعيش  معاً فنحن لسنا سعداء بعيدا عن بعضنا البعض". وأكد الأسطورة الإسباني "لن أقوم بإصلاح العالم٬ أريد فقط أن أكون مع جينا".
رجل يعضّ كلباً لينقذ زوجته!
في انقلاب للأدوار، عضّ رجل في الولايات المتحدة كلباً لينقذ زوجته.  وذكرت قناة "دابليو إيتش أو" أن كارين هنري كانت تنزه كلبها الأليف في منطقة مدريد في أيوا حين هاجمها كلب لابرادور هجين وزنه حوالي 25 كيلوغراماً، فأوقعها على الأرض وعضها في أنفها. وصادف وصول زوجها ليقلها بسيارته، فرأى زوجته ووجها مضرج في الدماء، فما كان منه إلا أن عضّ الكلب بأنفه ليفلتها ثمّ وضع زوجته وكلبهما بسرعة في السيارة. وعضّ الكلب كارين بفخذها وبطنها أيضاً، فيما عضّ الزوج بذراعه.
يو بي اي
اقتحمت الملعب عاريّة.. فأضاع المهاجم هدفاً محققاً!
اقتحمت فتاة شابة ترتدي الملابس الداخلية مباراة بين فريقين مغمورين هما ريال غوث و ويتبي في شمال إنكلترا في لقطة غريبة ومثيرة في عالم الساحرة المستديرة. وبدأت الحكاية عندما دخلت فتاة في العشرينات من العمر ملعب المباراة وأخذت في الركض فوق أرضية الميدان دون أن يعترض أحد من لاعبي الفريقين عليها. وعندما وصلت الفتاة العارية تقريباً لمرمى أحد الفريقين المتباريين، وصلت الكرة لأحد المهاجمين الذي سددها بغرابة ورعونة شديدة ليُهدر فرصة محققة للتسجيل في شباك المنافس. ولم تكترث الفتاة بما حدث بل واصلت عملية "الركض" حتى توارت عن الأنظار واختفت وراء المدرجات دون الكشف عن التفاصيل التي أدت لاقتحامها ملعب المباراة والرسالة التي تود إيصالها جراء هذه الواقعة "الطريفة" و"الغريبة" في الوقت نفسه.  وبطبيعة الحال، خطف مقطع الفيديو على موقع التواصل الاجتماعي "يوتيوب" الأنظار بشدة وبات مادة دسمة لمرتادي "فيسبوك" و"تويتر" والمنتديات الرياضية لتداوله على نطاق واسع.
زوجان يواجهان القضاء بسبب
طلاء منزلهما
يواجه زوجان بريطانيان المحاكمة، لقيامهما بطلاء المنزل باللون الزهري، دون الحصول على موافقة السلطات المحلية. وبحسب ما ذكرت صحيفة "ديلي ميرور"، فإنّ مارك وآن كينيدي "قاما بطلاء منزلهما في قرية "كينفورد" بمقاطعة "ديفون" باللون الزهري الفاقع، رغم كونه مصنّفاً على لائحة الأبنية المحمية". وأضافت الصحيفة إنّ مجلس بلدية المنطقة أكّد أنّ الزوجين الذين تخطّيا العقد الخامس من العمر، "لم يطلبا موافقته قبل قيامهما بطلاء المنزل"، ويستعد لتحريك دعوى قضائية ضدهما. من جهتها، أكّدت صاحبة المنزل آن كينيدي، وهي مدرّسة رقص متقاعدة في الخمسين من العمر، أنّ "موقف بلدية المنطقة مثير للسخرية تماماً".
يو بي اي
طيّاران في الهند يتركان قمرة القيادة من أجل "القيلولة"!

كان القدر رحيما بـ`166 راكبا كادوا يدفعون حياتهم ثمناً لإهمال طيارين اثنين بشركة الخطوط الجوية الهندية "اير إنديا"، فقد ذكرت تقارير إخبارية ومسؤولون تبين أن الطيارين تركا قمرة القيادة من أجل غفوة في درجة رجال الأعمال ، في الوقت الذي أبطل فيه طاقم ضيافة الطائرة ، الذي كان مكانهما في قمرة القيادة، عن غير قصد تشغيل الطيار الآلي ، وهي هفوة أدت إلى وقف طاقم الطائرة عن العمل. وحدثت هذه الواقعة بينما كانت الطائرة على ارتفاع 33 ألف قدم في 12 نيسان الماضي في رحلة من بانكوك إلى نيودلهي. وأضاف التقرير أن الطيارين استيقظا مفزوعين من غفوتهما التي استغرقت 40 دقيقة وهرعا إلى قمرة القيادة لإنقاذ الطائرة من كارثة كانت ستودي بحياة من كانوا على متنها. وبحسب التقرير فإن الطيار المساعد رافيندرا ناث كان أول من أخذ استراحة ، حيث قال إنه بحاجة إلى استخدام دورة المياه بعد 30 دقيقة من إقلاع الطائرة. وأضاف التقرير أنه بعد دقائق لاحقة ، استدعى الكابتن بي كيه سوني مضيفتين إلى قمرة القيادة وشرح لهما كيفية تشغيل أجهزة التحكم ثم وضع الطائرة على وضع الطيار الآلي وتركهما للانضمام إلى الطيار المساعد من أجل قيلولة في درجة رجال الأعمال. وقال المتحدث باسم اير إنديا جي براسادا راو إنه جرى وقف الكابتن بي كيه سوني والمضيفتين عن العمل. وأثار الحادث مخاوف جديدة بشأن إجراءات السلامة في الرحلات الجوية في الهند. ووجدت التحقيقات في الماضي عددا من الطيارين سكارى خلال اختبارات عشوائية جرت ما قبل الرحلات. وفي عام 2010 ، تبين أن السلطات اكتشفت حصول عدد من الطيارين الهنود على رخص زائفة.
د ب أ