كتاب المدى
علي وجيه
المقالات
10-02-2020
أسبريسو: عن الجيل الذي تلانا!
علي وجيه في كلّ أحد، تفاجئني بشكلٍ متكرر، صورة المدّ الطلابي في التحرير، منذ بداية الاحتجاج، وحين أقول "تفاجئني" لأنني لا أعرفُ تماماً كيف يُمكن لهذا الجيل الاستمرار بالقوّة ذاتها، رغم وقوف كلّ...
08-02-2020
أسبريسو: الحوار؟ مع مَن؟
علي وجيه أقرأ الآن، دعواتٍ مختلفة لإنشاء حوارٍ علمانيّ - إسلاميّ، أو مدنيّ - إسلاميّ، أو بين معسكر التظاهرات والمعسكر الذي يقفُ بالضدّ منها، من قِبل أصدقاء سأفترضُ حُسنَ نيّتهم تجاه هذه الدعوات،...
07-02-2020
أسبريسو: المالكي 1970
علي وجيه هل يتطوّر السياسيّ الإسلامي؟ أعني هل له ديناميكية طبيعية، مثل الأفراد المُعتادين أصحاب العقول المتحرّكة، الذين يُعيدون قراءة ما يتعاملون معه بطريقةٍ منطقيّة بسبب تغيّر العوامل؟ هذا ما دار في ذهني...
05-02-2020
أسبريسو: ما تخشونه هو منقذكم الوحيد!
علي وجيه هل ما زال هناك مُتّسع للكلام مع أحزاب السلطة؟ الأخلاق تقول "لا"، والسياسة تقول "بلى، في كلّ وقت"، وهنا سأجرّب التغاضي عمّا حدث من شهور مرّة منقوعة بالدم، وسنين تشبهها، دمويّة...
04-02-2020
أسبريسو: تـؤمـر حجّـي!
علي وجيه كان الأمرُ بسيطاً للغاية، وموجزاً، وسهلاً: مجموعة صحفيين لديهم إشكالاتٌ مع السياسة الخارجية الإيرانية في العراق، فتلقّفهم الإعلام الشيعي المموّل من "اتحاد الإذاعات والتلفزيونات الإسلامية"، وألبسهم القميص المفضّل: أبناء السفارات.ورغم أنّ...