عدوية الهلالي
اعجبتني كثيراً قصة ذلك الرجل الذي كان يختطف الأطفال من شوارع بيروت عام 1937،إذ اكتشف الأهالي فجأة غياب باعة العلكة واليان
عدوية الهلالي
خمسة عشر عاماً ، هو عمر علاقتي بصحيفة المدى ..ربما تخلله انقطاعان قصيران ، الأول عندما جرى إعادتنا – نحن أبناء وزارة الإع
عدوية الهلالي
كلما اشتدت الأزمة المالية ، يطالبوننا بالتقشف ..فمن أكثر تقشفاً منا ؟ ..من الذي اعتاد شد الحزام ورضي بتناول الخبز المحشو بن
عدوية الهلالي
هل راودكم نفس شعوري بأن الفيس بوك تحول الى مقبرة ؟ لن اتهم فايروس كورونا بقتل العراقيين عن سبق إصرار وترصّد ، فهو مجرد ضي
عدوية الهلالي
من خلال معرفتي به بعد أن عملت معه لمدة ثلاث سنوات في مجلة الأسبوعية ومع فريق المجلة الذي عاش تفاصيل جعلته كالأسرة الصغيرة
عدوية الهلالي
ماذا يمكن للكاتب أن يكتب عندما يكون محتجزاً ، وكيف ؟..هل يمكنه أن يمنح قلمه إجازة ، ربما ، لكن عقله سيظل مطلاً على العالم
عدوية الهلالي
مع كل أزمة جديدة تعصف بالعراق ، يكون المواطن الفقير هو الضحية ، ومع أن بلد الثروات النفطية انحدر الى خط الفقر وربما تحته