طالب عبد العزيز
هل من مبرر لتشفّي بعضُ العرب- دولاً وشعوباً- بإيران، جراء ما تقوم به أمريكا واسرائيل من ممارسات سياسية وحربية ضدها؟ أليست
طالب عبد العزيز
بدشداشة بيضاء وأصابع مثل أقلام الصفصاف انتشل سعد اليابس، عازف الطبلة الاشهر في البصرة فن الخشابة من الابتذال. هو ومجموعة من زملائه الفنانين نقلوه من
طالب عبد العزيز
مجالس عديدة تجمعني مع أصدقاء أكاديميين، بعضهم أدباء بالقاب علمية رصينة (لستُ منهم بشيء) أمّا هم فمشرفون واعضاء في لجان تق
طالب عبد العزيز
في بضعة أيام، أثبتَ العراقيون عراقيتهم في فعاليات خليجي 25 فقد كان كرنفالاً كبيراً، إجتمعت فيه الاقوام، من الشمال الى الج
طالب عبد العزيز
الجيل العراقي الجديد(جيل تشرين العظيم) جيل متمردٌ، عنيفٌ، جيلٌ مستفَزٌّ في وجوده، وانفعاليٌّ تعلوه القسوة أحيانا، كيف لا
طالب عبد العزيز
فسحة الامان التي تمتعت البصرةُ بها خلال أيام خليجي 25 لم تكن عفويةً، ولم تأت من فراغ، لمن خبر السياسة العراقية، وصراع الأ
طالب عبد العزيز
إذا كان الحجر والحديد والاسمنت مادة بناء المدن فأن الفكر والعلم والثقافة مادة بناء الانسان فيها. شاهدنا كيف أغمر ملعبا جذ