طالب عبد العزيز
معلوم أن الشرطة العراقية تأسست على يد السير (برسي كوكس) المندوب السامي الانجليزي في بغداد سنة 1922 والذي أوكلت له مهمة تشكيل حكومة، تتولّى مسؤولية ال
طالب عبد العزيز
الحياة العراقية هشةٌ وبلا تقاليد، وإن قامت ذات يوم فهي لم تتراتب في قيامتها، هناك فجوات تاريخية، ونكوصات لا حدود لها، ومؤسسات الهدم آخذة بناصية معوله
طالب عبد العزيز
قبل وقوع الهزات (الخفيفة) في مدن اربيل وكركوك ودهوك الاخيرة كان أحد خبراء الارصاد الزلزالية الهولندية قد تحدث عن أحتمال ح
طالب عبد العزيز
يبرد ترابُ الطريق، بعد الظهيرة قليلاً، وتترفق الظلالُ بالعابرين، فيكون الحاج عبد الرزاق والحاج عثمان قادرَين على الوصول،
طالب عبد العزيز
على الرغم من أنَّ تجربة مجالس المحافظات أثبتت فشلها المطلق، وإقرار الجميع بأنها الحلقة الزائدة، ونافذة للفساد وتعطيل المش
طالب عبد العزيز
بين حين وآخر تعاودني رغبة في تصفح كتب تراثنا العربي، لغةً وأدباً. هناك جمال وسحر في الاثر العظيم هذا، لم نحطه عناية، ولم
طالب عبد العزيز
أرى أننا لا نفصحُ عمّا نحبُّ بالقدر الذي نتحدثُ فيه عمّا نكرهه ونضجر منه! وهذا ما آخذه على نفسي أيضاً، فأنا قلما تحدثتُ ع