طالب عبد العزيز
كشفت الحرب في غزة حقيقة الغرب الاستعمارية، ونظرته الدونية للعرب والاسلام، مثلما كشفت الحرب في أوكرينيا كذبة حقوق الانسان،
طالب عبد العزيز
كان وما زال الشعر انحرافاً لغوياً، ومحاولات مخلصة في إخراج اللغة من قاعدتها المعيارية الى فضاء الشعر الارحب، غير مخروج به
طالب عبد العزيز
لا احبُّ التماهي مع المظاهر الحديثة، ولست منسجماً مع ما يدور حولي، هناك هُوى عميقة تفصلني، مع يقيني بانَّ الكون يتجدد باس
طالب عبد العزيز
مازالت الطبيعة تشيح بوجهها عن العالم، وعن العراق بخاصة، فقد أطلَّ تشرين الثاني بعنقه علينا، ولم يحمل المطر والبرد معه، وا
طالب عبد العزيز
نكذب على الحياة، ونكذب على أنفسنا أيضاً، إذا نظرنا الى حياتنا بوصفها أصص ورد وقناني عطر، تمتلأ بالالوان والروائح الزكية،
طالب عبد العزيز
قبل واقعة النهروان، بين الامام علي والخوارج يقول أحدُهم أبا حمزة الثمالي، الخارجي"لو حلقت رأسَك يا أبا حمزة. فيجيب:" حتى
طالب عبد العزيز
بعد اسبوعين من القصف الصهيوني الوحشي على غزة لا يجد العربي الفلسطيني فيها طريقاً آمنةً توصله الى استعادة ارضه وحريته إلا