(1) تختزل القيادات السياسية أزمة البلاد، منذ تفاقمِها، بهدف تحديد ولاية رئيس مجلس الوزراء بولايتين لا ثالث لهما. وفي مجرى صراعاتها لتحقيق هذا الهدف الذي تعتبره الأساس المكي
(1)خمسون عاماً من القهر، رسمت تضاريسَها في جبين وطننا، فعفرته، وشوهت ملامحه، وحولته الى مساحة مفتوحة لاحتفالاتٍ جنائزية صامتةٍ، ندفن فيها موتانا، ونحن نَتَلَفّتُ، مرتاب
(١) في المنعطفات التاريخية تميّز دور المثقف العراقي بإبراز قيم الوطنية العراقية، والتأكيد على التنوع والتعدد في المجتمع العراقي، باعتبارهما مصدر قوة وحيويّة. وفي جميع حقول الث
(1)مضى وقتٌ طويل، على آخر انتباهةٍ استوقفتنا، لنحيط بما آلت إليه حياة المرأة في بلادنا، وفي أي محور تدور قضيتها، بعد أن دارت الدنيا حول عوالمنا المنسيّة، فتناثر حصاد بيدرنا جر
(1) في وقت مبكر من صولة الفرسان، وكانت البصرة ميدان عملياتها، توقفت عند مؤشراتٍ تُغري بالتفاؤل وتفتح باب الأمل الذي طال انتظاره. فالصولة كانت ترفع شعاراتٍ تندد بالطائفية وتمجد
من حقّ الناس أن يشعروا بالقلق من تسلّل القاعدة والبعث إلى صفوف المتظاهرين الذين يمارسون حقهم الدستوري في الاحتجاج على مصادرة إرادتهم والتضييق على حرياتهم وتدهور أوضاعهم الم
تتعرّض السلطة القضائية إلى حملة تشكيك تتزايد منابرها، وترتفع نبرتها كلما واجهت العملية السياسية استحقاقاً دستورياً إشكالياً، أو صداماً بين السلطتين التنفيذية والتشريعية. ويتخذ