فاضت مشاعري وذكريات طفولتي وأنا أتابع بغضب ومرارة مشاهد القتلى والجرحى ضحايا تفجيرات واقعة الطف في مرقد موسى الكاظم وكربلاء الحسين.
طوى الموت قامة ابداعية، لينتزع منها ما تبقى من طاقات خلق وعطاء لم تقتصر على الرواية، وفنونها، بل لم تكن الكتابة إلا مجرد وسيلة،
اجتثاث الاستبداد”!
يجرد النظام الشمولي المجتمع وأفراده، كما يجرد الدولة ومؤسساتها، من تعبيراتها الإنسانية وال
المراجعة والنقد الذاتي
انتصرت ثورة 14 تموز 1958، لكن ظهيرها السياسي جبهة الاتحاد الوطني، إنهارت بعد بضعة أشهر
إبراء وعينا من مفهوم وقيم “المستبد العادل”!
“المصالحة الوطنية”، و “التسامح” و “نبذ العنف”
يقترب موعد استحقاق نقل السلطة إلى العراقيين، ومع إقترابه تشتد حرارة الوضع السياسي في البلاد، وفي الجوار، وفي أروقة الأمم المتحدة،
الفيدرالية تكريس للوحدة والخيار الديمقراطي
إن التلازم بين الديمقراطية والحقوق القومية للشعب الكردي في العراق،