علي وجيه
لعلّ واحدةً من أسباب التعب العراقي، أنّ هذا البلد لم يشهد البناء، ولم يشهد الهدم، وهنا أعني البناء التام والهدم التام، أن يشعر
علي وجيه
لا وجود للجماعة إلاّ بتعزيز أصغر وحدة لبنائها: الفرد. وفي زمن الهويّات الجانبية، وتفتّت قطبية الانتماء، أجدني في أحيان كثيرة م
علي وجيه
يتحدّى روزخونيّ الكورونا، في إطار حديثه وانتقاده لمَن يدعو إلى تقليل التجمّعات، كي لا ينتشر الوباء أكثر، ويقول واحدة من أبشع ا
علي وجيه
مع بدء تشكّل ملامح لحركة الاحتجاج، كتب كثيرون عن ضرورة أن تنطلق حركةٌ سياسيّة، وحزبٌ، أو تيّار، من داخل الساحة، لاستثمار زخم ا
علي وجيه
أسمّيها هنا عُرفاً بـ"الدولة"، فما تبقّى لدينا هو أسمال دولة، وبقايا، منذ أن تعرضت للضربة القاضية عام 1980، وهي الآن تشيخُ مع
علي وجيه
لا تؤخذ الأشياء عنوة، نحن في 2020، ولسنا في القرون الوسطى، ولا بُدّ من قواعد اشتباك واضحة: تمنحُ كلّ طرف خصوصيته من جهة، وتفرز
علي وجيه
في أحيانٍ كثيرة، أفكّر بطريقة "ماذا لو حدث كذا؟"، وأفكّر بارتدادات هذه الفعلة الماضية على ما تلاها، أفكّر: ماذا لو استقال عبد