علي وجيه
لم يعد الموضوع قابلاً للاحتمال، إي والله!، وأنا أرى آلاف الأدمغة الطافية في السوشيال ميديا، وهي لا تمتلكُ إلاّ الغوص بسراويل ا
علي وجيه
في كلّ أحد، تفاجئني بشكلٍ متكرر، صورة المدّ الطلابي في التحرير، منذ بداية الاحتجاج، وحين أقول "تفاجئني" لأنني لا أعرفُ تماماً
علي وجيه
أقرأ الآن، دعواتٍ مختلفة لإنشاء حوارٍ علمانيّ - إسلاميّ، أو مدنيّ - إسلاميّ، أو بين معسكر التظاهرات والمعسكر الذي يقفُ بالضدّ
علي وجيه
هل يتطوّر السياسيّ الإسلامي؟ أعني هل له ديناميكية طبيعية، مثل الأفراد المُعتادين أصحاب العقول المتحرّكة، الذين يُعيدون قراءة م
علي وجيه
هل ما زال هناك مُتّسع للكلام مع أحزاب السلطة؟ الأخلاق تقول "لا"، والسياسة تقول "بلى، في كلّ وقت"، وهنا سأجرّب التغاضي عمّا حدث
علي وجيه
كان الأمرُ بسيطاً للغاية، وموجزاً، وسهلاً: مجموعة صحفيين لديهم إشكالاتٌ مع السياسة الخارجية الإيرانية في العراق، فتلقّفهم الإع
علي وجيه
في هذه اللحظة، ومع استمرار التوتّرات بين القبّعات الزرق (تشكيلٌ تابعٌ للتيّار الصدري) والمتظاهرين الآخرين، يُنهي زعيم التيار م