حيدر المحسن
كتبتُ عن عبد الرحمن مجيد الربيعي الذي غادرنا منذ أيام مرّتين في هذه الزاوية؛ والمقالان محفوظان في أرشيفي في "المدى"، ويمكن
حيدر المحسن
سماء ربيعيّة صافية، وفي فضائها المشعّ يرتفع صقران يرسمان دوائرَ واسعةً. وفجأة أخذت السماء تختلج، لأن سبعةُ أبواقٍ من قرونِ
حيدر المحسن
يذكر الجاحظ في كتاب "الحيوان" أخبارا عن مساكنة العرب للكلب، وكيف أنه يوقظ في قلوبهم حُبّ الرفقة الدائمة له، فهو يوجد أينما
حيدر المحسن
أحدّثكم اليوم عن اللّون الأسوَدِ القديمِ والطيّبِ، عن ظلّه الذي يكبر، عن الرّياح التي تحمله ويعطيها قوّتَهُ لتمطُرَ. كلّ ال
حيدر المحسن
الجواميس تعوم ولا يبين منها غير غلالة سوداء يرسمها موج متراكض. يا لها من مخلوقات ساحرة، كأنه يراها أوّل مرة! إن هيئاتها الض
حيدر المحسن
هي هديّة مدينة يريفان عاصمة أرمينيا لي، وقد زرتها هذا العام في أعياد رأس السنة. كانت المدينة تتأهّب قبل خمسة أيام من هذا ال
حيدر المحسن
نسمع بين سنة وأخرى فضائح تدور حول المسابقات الأدبيّة في البلدان العربيّة، الخليجيّة خاصّة، لأنّ المبالغ الضخمة التي يخصّها