عبد المنعم الأعسم
ليس اكتشافا جديدا، ولا ينطوي على براءة اختراع القول بان أزمة الحكم في العراق التي ابتدأت في ثمانينيات القرن الماضي (ا
عبد المنعم الأعسم
سيشكلون الحكومة. نعم.. وستكون حكومة ملائكة، لا تمتّ بصلة للملايين التشرينية الشيطانية، ولا لثمانمائة شهيد و30 ألف جري
عبد المنعم الأعسم
المشكلة الإضافية التي تواجهها الأزمة السياسية العاصفة تتمثل في اندفاع سياسيين تحدّروا عن مصادفات القدر إلى الزعامة وا
عبد المنعم الأعسم
يبدو للكثيرين ان الكتابة عن «اخوة» العرب والكرد في العراق سباحة في مياه عكرة، وان البعض من اولئك الكثيرين الذين اعنيه
عبد المنعم الأعسم
اولاً، المشكلة تتمثل في تشريعات حرية التعبير، وحصرا في تفسيرها ثم في تطبيقها على ارض الواقع، بل وايضا في حمايتها من ا
عبد المنعم الأعسم
بوجيز الكلام، هو زمن انحطاط قيمي، يتزاحم خلاله اللاعبون على الحبال، الذين يتشبهون باخلاق الثعالب، في غدرها وجبنها وسو
عبد المنعم الأعسم
اتحدث كبلد امتحنته الحياة، بحروبها وصراعاتها الفئوية وتخبط وانانية وفساد الذين ائتمنوا على مصيرها، وبالاهوال التي هبت