عبد المنعم الأعسم
كان زلزال تشرين العام 2019 تمريناً لولادة الجمهورية الثالثة بعد ان ضرب معادلات حكم ما بعد الاحتلال وسقوط الدكتاتورية،
عبد المنعم الأعسم
اقصد هنا عقولنا المنشغلة بالسياسة، والمنصرفة الى فروض التعامل مع آخر بلاء عصف بالعراق على
عبد المنعم الأعسم
بيننا ايامٌ معدودات مع ذكرى مرور ثلاث سنوات على حدَث تشرين الذي ضرب (ويضرب الآن) معادلات السياسة في بلادنا واحلام مهندسيها وحثالاتها، على حد سواء
عبد المنعم الأعسم
لسوء حظ بلادنا انها دخلت في اعقد و»انحس» مرحلة لتقرير مستقبلها، حيث ضاع رأس الخيط بين كومة الازمات وتنافر الارادات وس
عبد المنعم الأعسم
ثمة في الدستور مؤشرات مقتضبة، ومتناقضة، للاسترشاد بها الى تقرير ما إذا يُعتبر العراق، دولة مكونات أو دولة مواطنة، وفي
عبد المنعم الأعسم
على مدار الساعة تداهمنا اخبار يقال عنها مفاجئة، او مثيرة للاستغراب، او بمثابة قنبلة دخان، وهي تعلن عن لقاء احد السياس
عبد المنعم الأعسم
في السياسة الكثير من اللُعب، المسلية والمثيرة للضجر، ويقولون ان السياسة نفسها لا تعدو عن لعبة، يخسرها عادة (هكذا يقول