علي حسين
كنت أنوي الكتابة ثانية وثالثة ورابعة عن بعض القوانين القراقوشية ومنها قانون "حرية التعبير عن الرأي والاجتماع والتظاهر السلمي"، فكيف للمواطن العراقي الذي ي
علي حسين
سأظلّ أكرّر القول ، اليوم وغداً وبعد غد، بأنّ المحبة وحدها هي طريق للخلاص من كل هذا الخراب ، الكراهية موت ودمار ، ونتائجها دائ
علي حسين
سنُصاب بالصدمة أنا وحضرتك عزيزي القارئ ، لو أننا سمعنا أو قرأنا أنّ أحد السادة المسؤولين الحاليين والسابقين ومن سبقهم ، قضى شط
علي حسين
في مثل هذا اليوم الحادي عشر من شباط وقبل 34 عاماً أطلق سراح نيلسون مانديلا بعد أن قضى 27 عاماً في السجن . بالتأكيد لم يعرف الع
علي حسين
السادة أعضاء مجلس محافظة البصرة قرأنا بيانكم الثوري حول منع النساء من المشاركة بماراثون المحافظة ، واستمعنا إلى خطب وردود تحذر
علي حسين
فى البداية وقبل هذا التاريخ بأعوام ، كنت مثل كثيرين يبحثون عن الغريب والمثير في عالم السياسة العراقية، كان هذا قبل أن تنفجر حنفية المضحكات بأشكالها وألوان
علي حسين
كالعادة صباح كل يوم أبحث عن موضوع جديد لهذه الزاوية ، لكن بعد إعلان تحالفات ما بعد انتخابات مجالس المحافظات ، أدركتُ ما كان يف