علي حسين
لم تكن سلام خياط التي رحلت عن عالمنا صباح أمس تُدرك أن حياتها التي كانت ضاجة بالأحلام والأمنيات والكتب والقصص والأشعار ستنتهي على سرير في دار للمسنين بلند
علي حسين
لأننا نعيش عصر الضحك على المواطنين ، فليس غريباً أن يتم التعامل مع نتائج انتخابات مجالس المحافظات باعتبارها نوعاً من ألعاب الا
علي حسين
أيها المواطن المغلوب على أمره ، لا تسلْ ماذا فعلت مجالس المحافظات في الماضي وما ستفعله في المستقبل، ولا تقل إن الكثير من أعضائ
علي حسين
في كل مناسبة للفرح وبث السعادة في نفوس الناس ، يخرج علينا من يقول محذراً : ياجماعة حرام، نحن شعب منذور للحزن ، يضاف لها بالتأكيد البطالة والشعارات الزائفة
علي حسين
تقتضي منّا هذه المهنة التي يُطلق عليها "مهنة المتاعب"، والآن أصبحت وظيفة من لا مهنة لهم بفضل العشر
علي حسين
أصعب ما يحدث لكاتب العمود اليومي ، أن يتحدث في موضوع يتعلق بأرزاق الناس وطموحاتهم وأحلامهم ومستقبلهم ، والأسوأ أن يحاول ملء هذه الزاوية المتواضعة بأخبار ن
علي حسين
قبل أن تتحول فضائياتنا إلى حلبة للشتائم والتباهي بنهب أموال البلاد والعباد، وقبل أن تظهر جماعات تحذر من الاحتفال بأعياد الميلا