شاكر لعيبي
تساءلت مع نفسي مراراً، فيما إذا نسي الشعر العربيّ التقليديّ، سوى الجاهليّ، معالجة الطبيعة والتوق
شاكر لعيبي
في مجموعة متقطعة لكن ما زالت متواصلة من الأعمدة في "المدى" عن (شعريات لسان العرب)، أظنّ بأننا قد
شاكر لعيبي
منذ أن كتبتُ "السوريالي الأول: أبو العبر الهاشمي"، وأنا أشدّد أن النماذج والنصوص التي قد تشابه م
الأفعال "الجوهرية" بصفتها محمولات للشعرية
شاكر لعيبي
لعل من تابع أو يتاب
شاكر لعيبي
أعود إلى التعبير القرآنيّ "فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ"، وأعاو
شاكر لعيبي
ما المقصود بالـ "دهان" في نصوص التراث، وهل يرتبط الأمر مراتٍ بنوع من الأصباغ
شاكر لعيبي
يبدو أن تأملاً في المعجم العربيّ، سيشير إلى أن الأفعال الكبرى، وما قد نسميه