لطفية الدليمي
السيرة الذاتية والمذكرات جنسٌ أدبي أحبّه كثيراً، وأظنُّ أنّ كثيرين يشاركونني هذا الحب. ليس هذا الحب ظاهرة مخصوصة للعراقيي
لطفية الدليمي
اللغة العربية ميدانُ سحرٍ وافتتان لن يغفله أو يتغافله كلّ دارس حقيقي لها. الغفلة غير ممكنة مع اللغة العربية. ستأسرك مكامن
لطفية الدليمي
مَنْ شاهد الفلم الرائع (Copying Beethoven) لا أظنّه سينسى ذلك المشهد المثير الذي يمسكُ فيه بيتهوفن باللحن العادي الذي كتب
لطفية الدليمي
راعَني ماقرأتُ في إحدى المراجعات بموقع (غود ريدز Goodreads) بشأن رواية (مكتبة منتصف الليل) للروائي (مات هيغ). راح كاتب ال
لطفية الدليمي
قبل أيّام مرّ بذاكرتي طيفُ الفلسفة التي (كانَتْ) تدرّسُ في مدارسنا الثانوية. تساءلت: هل بقي ذكرٌ لفلسفة وفلاسفة في منهاجن
لطفية الدليمي
العامية العراقية مِثْلُ طينٍ حُرّي يتيحُ لك خياراتٍ في التشكيل الفني يعجز عنها الصخر الصلب؛ لذا آثرتُ جعل عنوان مقالتي هذ
لطفية الدليمي
عنوان هذه المقالة مدخلٌ لسؤال أحسبه مفصلياً وخطيراً وجوهرياً. قد يبدو الجواب جاهزاً لايستحقُّ التفكّر فيه. هنا المعضلة. أ