التحرش الجنسي يعيد جينيفر أنيستون إلى التلفزيون 

التحرش الجنسي يعيد جينيفر أنيستون إلى التلفزيون 

تعود النجمة الأميركية جينيفر أنيستون إلى التلفزيون بمسلسل "ذا مورنينغ شو" بعد 15 عاما من السلسلة الدرامية الشهيرة "فريندز" التي عرضت من عام 1994 حتى 2004، وتسببت في شهرة واسعة لها. 

المسلسل الجديد يتطرق لمواضيع التمييز الجنسي بين الرجال والنساء، ويدخل إلى صلب قضايا التحرش من خلال الحركات المناهضة للظاهرة المجتمعية مثل حملة "مي تو" الشهيرة التي انطلقت على إثر فضائح التحرش الجنسي للسينمائي هارفي واينستين. الممثلة التي يهيمن القالب الكوميدي على أعمالها قالت إن تجربتها في تجسيد مذيعة لبرنامج صباحي شهير، تُدعى أليكس ليفي جديدة وصعبة في نفس الوقت. وأضافت في لقاء مع مجلة انترتينمنت تونايت، إن هذا الدور تحدٍ مهني كبير لأنه من أصعب الأدوار التي لعبتها خلال مسيرتها الفنية. وتواجه بطلة المسلسل التي قالت أنيستون إنها تتقاطع مع حياتها الخاصة، مشاكل الشهرة موضحة "أتفهم جيداً العزلة ورفض الظهور إعلامياً أو الذهاب إلى حفلات السجادة حمراء".

اترك تعليقك

تغيير رمز التحقق

Top