"خاطفة القلوب" أجمل فنانة تركية انقرةاقتنصت الفنانة التركية توبا يكستون الشهيرة بعاصى، ولميس فى العالم العربى لقب أجمل فنانة فى المسلسلات التركية، بينما حلت برات سات التى تجسد دور «سمر» فى مسلسل «العشق الممنوع» المرتبة الثانية.
جاء ذلك فى استفتاء فى تركيا والعالم نشره موقع «ساستيلاف» التركى الذى عُرض فيه استفتاء على أجمل ممثلة مسلسلات بين عشر نجمات يلعبن دور البطولة فى مسلسلات تبث على القنوات التركية والعربية والعالمية خلال الموسم الحالى. وجاءت الممثلة برجوزار كوريل الشهيرة فى مسلسل «الأغنية التى لا تنتهى» فى المرتبة الثالثة. كانت برات سات قد حصلت على جائزة أفضل ممثلة لعام 2009 فى مهرجان الفراشة الذهبية التركية عن دورها فى «العشق الممنوع» الذى يعرض حاليا على قناة «إم بى سى فور» ويتناول قصة الحب بين الفاتنة الجميلة وعشيقها مهند «كيفانشى تاتليتوج» ترى هل تتوج قصة الحب بين الاثنين بالزواج؟ام بي سي نتrnأوسكار 2011rn هوليودأعلنت أكاديمية العلوم والفنون أن حفل الأوسكار المقبل سيقام يوم الأحد 27 فبراير عام 2011 على مسرح «كوداك» بهوليوود.. الحفل بذلك يعود إلى موعده المعتاد منذ عام 2004 آخر أحد من شهر فبراير إلا أن حفل عام 2010 أقيم فى أول أحد من شهر مارس منعاً للتعارض مع أحداث دورة «وبتنز أوليمبيك» الرياضية. سيتم الإعلان عن ترشيحات الأوسكار يوم الثلاثاء خمسة وعشرين يناير 2011 من مسرح «صمويل جولدن» وآخر موعد لتحديد الفائز 22 فبراير وذلك قبل الحفل بخمسة أيام. ويتوقع الخبراء أن يشهد الحفل العديد من المفاجآت حيث شهد أوسكار 2010 العديد من المفاجآت أيضا بل يمكننا القول إنه شهد أول مرة فى حياة عدد من الفنانين حيث حصلت ساندرابولوك على أول أوسكار فى حياتها كأفضل ممثلة عن دورها فى فيلم «بلايند سايد» وحصل جيف بريديث على أول أوسكار له كأفضل ممثل عن دوره فى فيلم «ذاكريزى هارت» أما المخرجة كاثرين بيجلو فقد حصلت على أوسكار أفضل مخرجة وهى أول امرأة تحصل عليها عن فيلمها «ذا هرت لوكر» الذى حصل على أوسكار أفضل فيلم أيضا. عدد الأفلام المتقدمة لسباق أوسكار أفضل فيلم أجنبى لهذا العام خمسة وستون فيلما تمثل 65 بلدا.؟ بي بي سي النشاط الموسيقي يحسن النتائج المدرسية  تحسن المشاركة في فرقة موسيقية في المدرسة النتائج الدراسية كما الثقة بالنفس والطموح لدى طلاب المناطق الفقيرة، على ما اظهرت دراسة لمؤسسة مونتين الفرنسية.وقد بدأ في فرنسا في عام 2000 برنامج «فرق موسيقية في المدارس» وفي يوليو 2010 اصبح عدد هذه الفرق 573، وهي تعمل في مدارس ابتدائية وثانوية. وقال معد هذه الدراسة «المشاركة في فرقة موسيقية في المدرسة لها اثر ملحوظ على المقدرات المعرفية وغير المعرفية للطلاب».فاضافة الى ارتفاع العام للطلاب المشاركين في هذا النشاط الموسيقي، ترفع المشاركة في الفرقة الموسيقية من احتمالات الاجابة بشكل ايجابي عن الاسئلة التي تقيم سلوك الطلاب تجاه المدرسة والطموح والثقة بالنفس. وخلصت الدراسة الى ان الفرقة الموسيقية في المدرسة «وسيلة لتقليص هوة عدم المساواة في الفرص، بين الطلاب في المناطق المهمشة». وطرحت فرضية أن يكون الأثر أكبر كلما كان الطلاب أصغر.أ ف ب