اعلان ممول

TOP

جريدة المدى > سينما > مطاعم البصرة والإجازات الصحية

مطاعم البصرة والإجازات الصحية

نشر في: 9 يناير, 2011: 05:14 م

البصرة/ وكالاتغابت عن أسواق البصرة لافتة كانت تعلق على ابواب المطاعم او المقاهي تحمل عبارة (أغلق المحل لمخالفته الشروط الصحية) فمطاعم البصرة اليوم تنتشر دون اجازات صحية لمزاولتها العمل وللعاملين فيها، بينما لم تعد فرق المفتشين الصحية الجوالة تبحث في اوراق العاملين او تنظر في نظافة المكان، وقد شغل هذا الامر العاملين في الدوائر الصحية وغيرها بعدما اصبح غياب الاجازات الصحية عن المطاعم والمقاهي ظاهرة عامة تؤثر في صحة المجتمع.
واوضح مدير شعبة الرقابة الصحية في دائرة صحة البصرة الدكتور زكي عبد السادة ان عمل الرقابة الصحية هو عمل واسع خاصة في محافظة البصرة بالوقت الذي تكون فيه امكانيات الرقابة الصحية متواضعة وبحاجة الى جهات ساندة فضلا عن تعاون المواطن لتفعيل دور الرقابة الصحية.ودعت نائبة رئيس لجنة الصحة والبيئة في مجلس محافظة البصرة الدكتورة سكنة فلك الى تفعيل القانون ليكون الى جانب الدوائر الصحية خاصة فيما يتعلق بغلق المحال المخالفة للشروط الصحية والتي يتعرض موظفو الرقابة الصحية بسببها الى مشاكل كثيرة واغلبها عشائرية.ودعا مواطنون تحدثت اليهم اذاعة العراق الحر الى تفعيل الرقابة على كل المواد الغذائية ومنها تلك المستخدمة في المطاعم المختلفة.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

يحدث الآن

طلب 25 مليونا لغلق قضية متهم بالمخدرات.. النزاهة تضبط منتحل صفة بـ"موقع حساس"

أسعار صرف الدولار في العراق

محاولات حكومية لانتشال الصناعة العراقية من الاستيراد.. هل ينجح الدعم المحلي؟

اكتشاف مقابر جماعية جديدة في الأنبار تفضح فظائع داعش بحق الأبرياء

فوائد "مذهلة" لممارسة اليوغا خلال الحمل

ملحق عراقيون

الأكثر قراءة

سعادة عابرة" لسينا محمد: شاعرية سينمائية مرهفة

(وادي المنفى).. فيلم واقعي عن اللاجئين السوريين في لبنان

في ختام مهرجان "كارلوفي فاري" فيلم "غريب" للمخرج "زينغفان يانغ" ينال الجائزة الكبرى

مؤسسة البحر الأحمر تكشف عن الفرق المُختارة من تحدّي صناعة الأفلام

مقالات ذات صلة

سعادة عابرة
سينما

سعادة عابرة" لسينا محمد: شاعرية سينمائية مرهفة

قيس قاسميرسم المخرج الكردي سينا محمد على سطح لوحته السينمائية، التي يُسمّيها "سعادة عابرة" (2023)، نافذة صغيرة، يطلّ منها على موطنه، بعين رسّام سينمائيّ يتأمّل، من الأفق الذي تُشَرعه، عيش أهله، ثم يذهب بخياله...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram