TOP

جريدة المدى > منوعات وأخيرة > اخبار فنية

اخبار فنية

نشر في: 30 نوفمبر, 2011: 09:03 م

أنجلينا جولي: الحديث عن والدتي نقطة ضعفي صرحت النجمة الأميركية أنجلينا جولي للبرنامج الأميركي الشهير 60 دقيقة أنها تشعر بالتضاؤل مقارنة بوالدتها مارشلين بيرتراند التي رحلت عام 2007، وعلى الرغم من كون أنجلينا ذات الستة والثلاثين عاما أما متفانية لستة من الأبناء ــ ثلاثة منهم أبناء بيولوجيون من رفيقها النجم براد بيت وثلاثة أبناؤها بالتبني ــ إلا أنها تشعر بأنها لن تصبح أبدا بمستوى عطاء و تفاني أمها التي كانت في منتهى العطف والكرم وكانت تقدم أبناءها على حياتها الخاصة  وعملها.واعترفت جولي وهي تحبس دموعها أن الحديث عن أمها الراحلة هو نقطه ضعفها, لكنها في الوقت نفسه ممتنة من دروس الأمومة التي تعلمتها منها.وأضافت أنجلينا التي اتجهت للإخراج مؤخرا أنها تبذل قصارى جهدها لإسعاد أبنائها وتتمنى أن تكون أمها فخورة بها، خاصة أنها تستعد لإخراج أول عمل سينمائي لها هو ” في أرض الدم والعسل” الذي سيظهر للنور في 23 من ديسمبر الحالي.
ريما فقيه تخطف الأضواء من هيفاء في مهرجان بيروتأثناء حضورها مهرجان بيروت، استطاعت ملكة جمال الولايات المتحدة الأميركية ريما فقيه أن تأسر الحاضرين بعفويتها وبساطتها وترحيبها بكل الصحافيين الذين اصطفوا لإجراء مقابلات معها. لم تتذمر ريما ولم تدع مظاهر النجومية الكاذبة تؤثر فيها كما فعلت بعض النجمات اللاتي رفضن إعطاء تصريح للصحافة بحجة أنه «يوجد ناس ناطريني جوا».ريما التي عبرت عن سعادتها بتكريمها في بلدها الأم لبنان، تكلمت بلهجة لبنانية جنوبية، معتبرة أن تكريمها في بيروت يشعرها كأنها حصلت على جائزة «أوسكار» وأن سعادتها لا توصف لأنها المرة الأولى التي تزور لبنان. وشرحت الأسباب التي تدفعها دوما إلى ذكر أصولها اللبنانية رغم فوزها بلقب ملكة جمال أميركا. إذ قالت إن من ينكر أصله فلا أصل له وإنها عندما كانت تقول إنها لبنانية الأصل، كان الأجانب يستغربون ولا يعرفون كيف ينطقون كلمة لبنان فكانوا يقولون لها «لبن»، فكانت ترد: «لا لبن ولا لبنة، أنا لبنانية» معتبرة أن لبنان أمها الأصلية، وأميركا والدتها بالتبني. يذكر أن ريما زارت أمس رئيس الجمهورية اللبنانية برفقة عائلتها وعبرت له عن استعدادها لخدمة لبنان والمشاركة في أي عمل إنساني وخيري.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

ملحق معرض العراق للكتاب

الأكثر قراءة

مقالات ذات صلة

غادة العاملي: نجاح أي مؤسسة ثقافية يتطلب تخطيطاً مدروساً وأهدافاً واضحة

غادة العاملي: نجاح أي مؤسسة ثقافية يتطلب تخطيطاً مدروساً وأهدافاً واضحة

 بغداد / متابعة المدى وأدارت الجلسة الشاعرة غرام الربيعي، التي أكدت في مستهل حديثها على أهمية الدور الذي تؤديه المؤسسات الثقافية في العراق، مشيدةً بتجربة مؤسسة المدى ومركز كلاويز في ترسيخ الفعل الثقافي...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram