كتاب المدى
عمار ساطع
المقالات
10-02-2021
معالي الكلمة: الطلبة .. الفصل الجديد!
عمــار ســاطع إذا كان البعض يعتقد أن نادي الطلبة الرياضي سيعيش في ربيع الأجواء في الفترة المقبلة، بعد خريف طاله لسنوات مضت، فأنه مخطئ تماماً، برغم أنني أكاد أجزم أن الطلبة النادي بمعية...
03-02-2021
معالي الكلمة: منتخبنا.. والهوية الضائعة!
عمــار ســاطع قد يختلف معي الكثير من المهتمين والمتابعين لمنتخبنا الوطني العراقي لكرة القدم فيما أذهب اليه من رأي، يُخالف الواقع أو ما نراه في النتيجة النهائية ويتطابق مع مسارات البحث عن واجهة...
19-01-2021
معالي الكلمة: موعدنا .. البصرة
عمــار ســاطع سنكون على الموعد.. حيث البصرة، المدينة الباسمة وثغر العراق.. فيحاء الوطن، وما أغلى الوطن.. مدينة السياب وشط العرب!لن أقرب مغزى ما أريد الوصول إليه.. لأنه الحق الذي يُفترض أن نحصل عليه،...
12-01-2021
معالي الكلمة: مُدَرِّبونا.. إنقاذهم واجب
عمـار سـاطع لا احد يمكنه أن يؤكد أو ينفي أن ما يحدث لِمُدربينا في فرق الأندية، يكاد أن يكون محرقة حقيقية لهم باتجاه تسقيطهم الواحد تلو الآخر، مثلما لا يمكن لأي من القائمين...
29-12-2020
معالي الكلمة: من أجل تصحيح المسار!
عمــار ســاطع اُهدِرت الكثير من فرص التصحيح، مثلما تلكّأت أحوال التعديل لكل مفاصِل العمل الرياضي في البلاد، بعد أن غُيّبت الشخصيات الحقيقية، واُهمل الرموز، واُبعِد النجوم عن مواقع القرار الذي كان يفترض أن...
22-12-2020
معالي الكلمة: الجمهور.. وحلول الحضور!
عمــار ســاطع قد يكون لقرار خلية الازمة بشأن الوباء اللعين، كورونا فايروس، في إنهاء جدل محاولات الكثيرين لعودة الحضور الجماهيري لمباريات دوري كرة القدم العراقي الممتاز، نهاية متوقعة لفصل الضغوطات التي كرسها الكثيرون...
15-12-2020
معالي الكلمة: نقمة المغتربين ونعمتهم!؟
عمــار ســاطع قبل أن يقرأ أحدكم، شيئاً ممّا أكتبه في هذه الزاوية، فإنني لا أعني مهند جعاز بشيءٍ، بقدر ما أعنيه من شعور الألم الذي ينتابني وأنا اكتب وربما هاجمتني الحسرة فيما سأقول،...
08-12-2020
معالي الكلمة: قانون استثمار الأندية!
عمار ساطع يفرض المنطق نفسهُ علينا ونحنُ نتطرق الى موضوع المعاناة الحقيقية للأندية الرياضية عندنا، بل إن الحديث عما تواجهه أندية البلاد يتعلق فقط بقضية واحدة وهي افتقارها للأموال!نعرف تماماً أن المال أصبح اليوم...
01-12-2020
معالي الكلمة: أولمبيتنا.. وخارطة الطريق!
عمــار ســاطع بغضّ النظر عن المرحلة التي وصلت إليها اللجنة الأولمبية الوطنية من أزمة وصل حدود نشر غسيلها بين المتهافتين على المناصب والمتخاصمين على المواقع القيادية أو أولئك الذين يرقصون على جراحات رياضتنا...