كتاب المدى
علي حسين
المقالات
25-10-2021
العمود الثامن: كوميديا الديمقراطية !!
علي حسين في مرات كثيرة لا نعرف ماذا نفعل حين أشاهد ما يصرح به البعض عن الديمقراطية التي يجب أن يُقدم لها العراقيون الطاعة والولاء، هل نضحك من العبث والكوميديا السوداء، أم نصمت...
24-10-2021
العمود الثامن: ميركل وإليسا في بغداد
علي حسين وضعتُ هذين الاسمين وأنا أتوقع أنْ يلومني البعض من القرّاء الأعزّاء على حماقتي، وقبل أن يُعلّق أحدهم قائلاً: أنت ينطبق عليك المثل القائل: "البطَرُ عند الرخاء حُمْق" والحمد لله لا أعيش...
20-10-2021
العمود الثامن: أصحاب الصوت العالي !!
علي حسين لا أعرف عدد المرات التي تصفحت فيها موسوعة المؤرح إدوارد غيبون صعود وسقوط الإمبراطورية الرومانية، قارئاً ومتمعناً في الدروس والعبر التي تقدمها لنا تجارب الشعوب..أتذكر المرة الأولى في بداية الثمانينيات حين...
20-10-2021
العمود الثامن: بصرة السياب تحتفل بالكتاب
علي حسين لن يكتب الشعراء من بعده مثل "غريب على الخليج".. ولن يعاتب عاشق وطَنَه بمثل ما عاتب السياب: البحر أوسع ما يكون وأنت أبعد ما تكون.. والبحر دونك يا عراقبدر كان مغرماً...
19-10-2021
العمود الثامن: بالإعادة إفادة !!
علي حسين المشكلة الكبرى في هذه البلاد أن الجميع يتحدث بالقانون، لكنه يرفض التمييز بين العدالة والكوميديا، وفي الدول العادية يكون القانون سيفاً قاطعاً لمحاربة الانتهازية ونهب أموال الدولة والضحك على المواطنين. أما...
17-10-2021
العمود الثامن: المؤامرة !!
علي حسين منذ سنوات وبدافع "تآمري" بالتأكيد، صدّعت رؤوسكم ببلدان مثل سنغافورة والإمارات وكوريا الجنوبية، وكان بعض القرّاء الأعزاء يهزّون أيديهم بالتأكيد كلما حاول "جنابي" أن يحشر اسم اليابان أو الصين في عموده...
13-10-2021
العمود الثامن: البحث عن الكرسي
علي حسين تبدو الفضائيات العراقية هذه الأيام وكأنها ساحة تدور فيها دوائر الحروب.. لاشيء سوى أخبارتزوير الانتخابات، وغضب الخاسرين.. والأهم القلق الذي يساور البسطاء على مصير هذه البلاد.. وعندما نقرأ تصريحاً لسياسي نزداد...
12-10-2021
العمود الثامن: الخاسرون من وجهة نظر يابانية !!
علي حسين الجدل الدائر في أروقة الأحزاب والكتل السياسية ومن على شاشات الفضائيات حول "تزوير الانتخابات" ، كان يمكن أن يمر مرورا عاديا ، لولا أن البعض هدد بأنه سيزلزل الأرض من تحت...
11-10-2021
العمود الثامن: نوبل لعالية نصيف
علي حسين وأخيراً سيجد كاتب مثل جنابي، أن الكتابة الساخرة سيزدهر سوقها في العراق خلال السنوات القادمة، فبعد أن حصدت عالية نصيف أعلى الأصوات في "صوب الكرخ" ، وتمكنت مها الدوري من أن...



