كتاب المدى
علي حسين
المقالات
21-09-2020
العمود الثامن: مسرحية عشيرة الخاطف !!
علي حسين في احدى مسلسلاته الكوميدية يقول دريد لحام لأحد أصدقائه القدامى: "لا تهتم للمصائب. تعودنا على قبول كل شيء"، تذكرت هذه الجملة وأنا أقرأ وأشاهد كيف أن الدولة تقف عاجزة أمام عشيرة...
21-09-2020
اقــــرأ: المعلّم ومارغريتا
صدرت عن دار المدى ترجمة جديدة لرواية المعلم ومارغريتا للكاتب الروسي ميخائيل بولغاكوف، وبعد كتابة هذه الرواية أحرق مخطوطتها عام 1930 بسبب السلطات السوفياتية وأعاد كتابتها من ذاكرته عام 1931، وأنهى مسودتها الثانية عام...
20-09-2020
العمود الثامن: من الغراوي إلى جميل الشمري
علي حسين في ظل نظام اعتقد المواطن المغلوب على أمره مثل جنابي أنه ديمقراطي، وفي ظل مؤسسات أمنية كان يفترض أنها في خدمة الشعب، مازال البعض يعتقد بأنه يحمل تراخيص لإذلال الناس والحط...
19-09-2020
العمود الثامن: عن طفل يحياوة !!
علي حسين أحاول دائمًا أن أتذكر، وأنا أقرأ وأُشاهد أخبار هذا الوطن، تجارب الشعوب التي عانت الظلم والاضطهاد. في كل مرة أقرأ سيرة جديدة عن مانديلا، أو غاندي، أو ماجرى في ألمانيا على...
16-09-2020
العمود الثامن: أبو طبر يعود بوجوه جديدة
علي حسين مرّة أخرى، مشهد قتل جديد وبوحشية تذكرك بأفعال داعش الإرهابية، وإذا أردت الدقة فهي تحيل الجيل القديم إلى جرائم "أبو طبر" الذي أرادت الدولة آنذاك أن تؤدب الشعب ولو بطبر حاد...
15-09-2020
العمود الثامن: ليس عندنا محاصصة !!
علي حسين الحمد لله اكتشفنا ولو متأخرًا أن جميع أحزاب السلطة لم تشارك في السلطة وأنها سعت وبجدارة إلى فسح المجال للكفاءات، وقرأنا خلال الأسابيع الماضية معلقات شعرية عن حكومة المؤسسات، وأناشيد ترفض...
14-09-2020
العمود الثامن: كورونا البرلمان
علي حسين يكتب ألبير كامو في روايته الطاعون: حين يعم الوباء تزحف المقابر إلى قلب المدينة.. في قراءاتي المبكرة لم أحب رواية كامو هذه فقد كنت أشعر أنها تثير الغثيان.. ومع مرور الزمن...
13-09-2020
العمود الثامن: متى نتحرر من استعمار المزورين؟
علي حسين أعلن، أنا صاحب هذه الزاوية المتواضعة تأييدي بشكل كامل لجهود الحكومة وأجهزتها الأمنية في إلقاء القبض على المزورين والمحتالين، وكان آخرهم رجل انتحل صفة لواء ركن في وزارة الدفاع، والمضحك في...
12-09-2020
العمود الثامن: ست البيت
علي حسين وضعتُ هذا العنوان وأنا أتوقع أنْ يلومني البعض من القرّاء الأعزّاء على بطري، وقبل أن يُعلّق أحدهم قائلًا: أنت "بطران" ، الحمد لله لا أعيش في مجتمع الرخاء، وإلّا لكنت الآن...