كتاب المدى
علي حسين
المقالات
18-07-2020
العمود الثامن: عودة علي كيمياوي
علي حسين عاش علي الوردي ومات، وهو ينتمي الى فكر وثقافة مضادة لإثنين، وعاظ السلاطين وشيوخ الطائفية.. كلاهما كان وراء مصادرة ومحاربة مؤلفاته، وعاظ السلاطين، الكتاب الذي جلب العداوة للراحل، وجعل منه هدفًا...
16-07-2020
العمود الثامن: فولتير بطعم عراقي
علي حسين ما زلت أتذكر المرة الأولى التي سمعت فيها اسم فولتير.. ففي المتوسطة كان أستاذ لنا يهوى الفلسفة، يخصص جزءًا من درس اللغة العربية للحديث عن هوايته هذه، وأتذكر أن أستاذي هذا...
15-07-2020
العمود الثامن: عبير موسى و نادبات العراق
علي حسين تحولت صفحات الفيسبوك إلى ساحة صراع تاريخي بين عشاق الملكية وأنصار الجمهورية.. واختفت أزمة الكهرباء والخدمات واكتشفنا أن السبب في ما جرى خلال الأربعة عشر سنة الماضية هو ماحدث قبل 62...
14-07-2020
العمود الثامن: عزيزي الكربولي.. أعد ما سرقته ثم تحدث بالوطنية
علي حسين تحول السيد جمال الكربولي، إلى مصلح اجتماعي، يسعى لمنافسة المرحوم المهاتما غاندي في تأليف كتاب عن اللاعنف، الأمر ليس محاولة لاستغفال القرّاء، لكن، حقيقة وجدناها اليوم على موقع تويتر حين كتب...
13-07-2020
العمود الثامن: فيديو الخاطر وتخاريف الصالحي
علي حسين تأمّلوا الفيديوات التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي للشاب محمد الخاطر الذي يعمل مساعد مختبر في مستشفى البصرة.. دقّقوا جيدًا في هذه اللحظة التي يواسي فيها محمد الخاطر مرضاه المصابين بفايروس كورونا،...
12-07-2020
العمود الثامن: المرأة في المتاهة العراقية !!
علي حسين كنت أنوي الكتابة عن خبر مثير حدث في بلاد السودان حيث صدر قرار بإضافة وزيرتين جديدتين إلى الحكومة ليصبح العدد ست نساء، وأود أن اذكركم بأن القاضيَّة نعمات عبد الله محمد...
11-07-2020
العمود الثامن: متى نقرأ خبر انتحار ؟
علي حسين لماذا لا تلتزم الحكومة بالشفافية فيما يتعلق بموضوعة الكهرباء؟ كل ما يصدر عن الجهات المعنية عقب كل أزمة، وخصوصًا في فصل الصيف هو عبارات مقتضبة تتحدث بشكل متعجل وغامض عن الوضع...
09-07-2020
العمود الثامن: الحماقة الطائفية
علي حسين رسائل كثيرة تصلني من قراء أعزاء.. الكثير منها يعتقد أن العلة ليست في الحكام وإنما في المحكومين الذين يصرون دومًا على الانقياد لأهواء ورغبات الحاكم... في كتابه " المجادلة مع الحمقى...
08-07-2020
العمود الثامن: الربيعي.. قاهر الفيروسات
علي حسين كنت أعتقد حتى يوم أمس أن الباب أسدل على زمن الكتابة الساخرة في العراق، بعد أن تحولت حياتنا إلى "هم وغم" ونحن نشاهد " المتلون " نجاح محمد علي وهو يتمنى...