كتاب المدى
علي حسين
المقالات
21-02-2021
العمود الثامن: ذاكرة السمكة
علي حسين قبل أيام كنت أقرأ خبراً يقول إن فتاة أمريكية تعاني من مشكلة صحية حيرت الكثير من الأطباء حيث أن ذاكرتها تعيد ضبط نفسها كل ساعتين، ووصل بها الحال أنها لا تتذكر...
20-02-2021
العمود الثامن: روسو يكتب عن الديمقراطية العراقية
علي حسين ظلّ الكتاب والمفكرون يضربون أخماساً بأسداس وهم يحاولون وضع تصور للدولة العادلة، لم يوفق أفلاطون في حل اللغز حتى وهو يخصص للموضوع كتاباً بعنوان "الجمهورية" تاركاً المهمة لتلميذه النجيب أرسطو الذي...
19-02-2021
العمود الثامن: جيوش إلكترونية
علي حسين كان الرئيس الفرنسي الراحل فرانسو ميتران قد ارتبط بالعديد من الصداقات الأدبية، ومن أبرز أصدقائه غابريل غارسيا ماركيز، ماريو فارغاس يوسا، غراهام غرين، وفي شبابه كان صديقاً لفرانسوا مورياك وألبير كامو...
17-02-2021
العمود الثامن: لماذا يكرهون الصحافة؟
علي حسين تنقل لنا الأخبار، بين الحين والآخر، عدداً من المواقف ضد الصحافة، وخصوصاً الصحافة الورقية المستقلة، والتي تعاني من دائين، الأول يتمثل في نقابة للصحفيين التي تريد إشاعة الجهل والخراب في "السلطة...
16-02-2021
العمود الثامن: مقاومة كورونا بالصواريخ!!
علي حسين منذ أن قررت قبل اثني عشر عاماً أن أحتل هذه المساحة في الصحيفة، وأتحول من خلالها إلى "حاقد" على التجربة السياسية "العملاقة"!، تلاحقه الدعاوى القضائية ، وأنا لديّ مشكلة أساسية مع...
15-02-2021
العمود الثامن: كان صرحاً من خيال
علي حسين انتهيت من قراءة كتاب ممتع بعنوان "كان صرحاً من خيال" لكاتبه اللبناني الأصل سليم نصيب والذي كتب روايته بالفرنسية وحصلنا نحن على ترجمة عربية ممتعة لها، بعد 46 عاماً على رحيلها...
14-02-2021
العمود الثامن: دموع السفير الهولندي!
علي حسين تعذرون العبد الفقير لله لأنه يصرّ على المراوحة في محيط " المنطقة الخضراء " ، البعض يسمّيها شحّاً في الموضوعات وأنا أسمّيها من ضروريات مراجعة الحالة التي مرت بها البلاد، وكما...
13-02-2021
العمود الثامن: الحب في زمن عبعوب
علي حسين سأظل أكرر القول، اليوم وغداً وبعد غد، بأن المحبة والتسامح وحدهما طريق للخلاص من كل هذا الخراب، الكراهية موت ودمار، ونتائجها دائماً مقابر جماعية، وأعتقد أن هذه البلاد "شبعت" من الموت...
10-02-2021
العمود الثامن: حالتنا المستعصية!!
علي حسين ما أن انتهيت من قراءة الخبر الذي يقول إن عراقياً قتل أبناءه الثلاثة شنقاً حتى الموت، وكان أكبرهم يبلغ من العمر تسع سنوات بينما تبلغ الفتاة الصغيرة خمس سنوات وشقيقها الآخر...



