كتاب المدى
علي رياح
المقالات
07-08-2018
بعبارة أخرى: مـطاردة خـيط الدخـان!!
علي رياح اعتدنا أن نهمل التفاصيل وحتى الخطوط العريضة في القضايا الرياضية المُلحّة أو الكبرى .. أكثر من هذا فنحن – على رأي نزار قباني – نكتشف بعد كل مرّة أننا نطارد خيط...
31-07-2018
بعبارة أخرى: هذا العـَبَث.. وشركاؤه!!
علي رياح ما إنْ أغلقنا ملف الحديث عن التزوير ، حتى عُدنا إليه على جناح السرعة بمزيد من التفصيل والاتهام وأخر الفصول ماحدث يوم أمس الاول في مطار بغداد الدولي من فضيحة مدوية...
23-07-2018
بعبارة أخرى: 4-2-4
علي رياح ربما تكون هي المرة العاشرة التي أشاهد فيها الفيلم المصري (4-2-4) ، وهذه واحدة من حسنات انتشار القنوات الفضائية التي تروّج لمنتجات بعينها ، وتزرع بين ركام الإعلانات فيلماً كان ذات...
09-07-2018
بعبارة أخرى: البرازيليون وليس غيرهم!
علي رياح كان (القيصر) فرانتز بكنباور عملاقاً وهو يلعب، وكان رائعاً وهو يدرب، وقد تحول إلى ناقد كروي ساحر حين انصرف إلى الكتابة في شؤون الكرة ..في عمود يومي يكتبه بمناسبة المونديال في...
02-07-2018
بعبارة أخرى: عُـلبة الكبريت.. العَـصيّة!
علي رياح يقولون (صناعة الهداف) ونقول (تطوير موهبة الهداف).. والفرق بين العبارتين شاسع كأن بينهما بحراً حين نتحدث بلغة كرة القدم، ولا نرمي الكلام على عواهنه، وحين نستعرض العشرات من النماذج التهديفية العراقية...
25-06-2018
بعبارة أخرى: حـصـاد الـهـشـيـم!!
علي رياح بينما ينال الحكم البحريني نواف شكر الله الدعم اللازم للنفاذ إلى واجهة التحكيم في مونديال روسيا فيقود مباراة بولندا مع السنغال، ثم يؤدي دور الحكم الرابع في صربيا مع سويسرا .....
12-06-2018
بعبارة أخرى: صورة.. مع اليد المحظوظة!!
علي رياح أصبحت الكرة شغلاً شاغلاً لبني البشر.. تدفعهم دفعاً إلى تتبع أخبارها بنهم غريب وإدمان عجيب، كما لو أن اهتماماً آخر لا يشغلهم في عالم الأزمات.. والمتغيرات!وبين هذا الانشغال المجنون بنجوم المونديال...
04-06-2018
بعبارة أخرى: سيأتي.. يعني سيأتي!!
علي رياح هذه شهادة موثّقة وأطرافها إخوة وأصدقاء، كلهم أحياء ربنا يطيل في أعمارهم .. حسين سعيد، أحمد عباس إبراهيم، علاء عبد القادر وحازم محمد علي.. كنا جلوساً في مكتبي بصحيفة (سبورت توداي)...
28-05-2018
بعبارة أخرى: الزينة بفلس.. و(المَمْرودة) ببلاش!!
علي رياح في أحد المشاهد المؤثرة في المسلسل العراقي خالد الذكر (تحت موسى الحلاق)، يخرج الصانع عبوسي، كما في كل مرة، عن طوع أستاذه الحجي راضي، ويتحول إلى بيع الطماطة على نحو كيفي...