كتاب المدى
سلام خياط
المقالات
15-03-2017
رحيل ملكة !
عنما يحين موعد السفر - هذي المرة - لن توضب الملكة اليزابيث الثانية حقائبها، فلن تصطحب أيّة حقائب، ستترك مجوهراتها النفيسة النادرة في الخزائن المغلقة، وستعاف قبعاتها المتعددة الأشكال والألوان، وملابسها المرصّعة بالجواهر الحقيقية...
12-03-2017
الف باء .. الف آه .
وداعا ((الف ، باء )) . هل تكفي كلمات شحيحة لتشييع مجلة عريقة لمثواها الأخير . مجلة كانت تقرأ من الغلاف للغلاف لما تحويه من مواضيع تلبي حاجة شتى الأعمار والثقافات .يذكر تقرير منشور...
08-03-2017
دي .. مو .. قرا..طي..ة
# لا ترتجي من ( كتبة ) التاريخ الحياد التام ، تلك أكذوبة إياك الركون إليها وأنت مغمض العينين !# السلطة عمياء ، واالمعارضة عوراء ، والمتحررون من ربقة وأغلال الأحزاب والمفاهيم المعلبة هم...
05-03-2017
من سمت الرأس ، لأخمص القدم .
“ الدماغ يأمر ، والقدم تمتثل .. ما الذى يحدث لو إنعكست الآية؟؟.………..ازوغ من أحابيل الساسة . وصراعاتهم ، اهرب من دهاليز السياسة المعتمة ، لرحاب العلم . اهرع نحو مجالات الطب البديل...
01-03-2017
لوحة تجريدية
يبدو أن الصداع الذي كان يزور لماما وغبا ،، استمرأ المقام، وغدا زائراً مقيماً لاسبيل للتخلص منه إلا للاستسلام لسطوته.ينصحني الطبيب المحلي، أن استعين بطبيب عيون متمرس. فالعلّة في عصب البصر والنظر مهدد…افزع، وامتثل...
26-02-2017
الأسئلة..
خيط الشفق الوردي، مؤذناً بالزوال. معلناً احتضار يوم عصيب.. يطيب لجارتي السودانية أن تنصت لأيات من القران الكريم المرتّل عالياً، هذا ديدنها مذ سكنت في الجوار،، انصت - منصاعة مرة ومهللة مرة - بخشوع...
22-02-2017
هوامش ذات شأن !
عبر صفحات مفكرة قديمة، اعثر على بعض الجذاذات، التي لم تتسلل إليها الشيخوخة بحكم السنين، ولا أصابها العطن بسبب طول الخزن ، أدرجها لأسجل سؤالاً بريئاً: ما الذي تغيّر بعد مرور كل تلك السنوات ...
19-02-2017
النفط .. حتى إشعار آخر
٢-٢هاجس خفي على هيئة سؤال لحوح، يلاحقني، أردعه، يمسك بتلابيبي.. هل كان بإمكان سيارات الإسعاف والنجدة وإطفاء الحرائق، الحضور بهذه السرعة القياسية لولا النفط (ومشتقاته من بنزين وديزل و،.. و.).. عاد سكان البناية كلاً...
15-02-2017
النفط وحتى إشعار آخر
تواردت الأنباء الأخيرة عن عزم العراق تخفيض إنتاجه النفطى خلال شهر آذار( ب ) كذا الف الف برميل نفطي من اجل تقليل المعروض منه في الآسواق العالمية الذي بلغ حدّ التخمة !نقرآ ايضا :...