كتاب المدى
علي حسين
المقالات
01-08-2018
العمود الثامن: العلّاق في مئويّة مانديلا
علي حسين مرّت قبل أيام مئة عام على ميلاد نيلسون مانديلا ، الذي لم يعرف العالم سياسياً مثله، ليس لأنه سُجِن أكثر من ربع قرن ، بل لأنه كان صاحب الشخصية الساحرة والمناضل...
31-07-2018
العمود الثامن: العبادي بعد خراب البصرة!!
علي حسين في تقريرعن الموازنات التي حصل عليها العراق منذ عام 2005 وحتى عام 2017 ، أخبرنا البنك المركزي العراقي أن هناك أخباراً " مدسوسة " يتداولها الإعلام عن إيرادات العراق تسيء لسمعة...
30-07-2018
العمود الثامن: ظِلُّ علي الدبّاغ
علي حسين لم يخطر في باله أنّ رواية ظلّ الريح، ستنقله من مؤلّف مغمور لقصص الأطفال الى واحد من أصحاب الملايين. الكاتب الإسباني كارلوس زافون لم تعجبه روايته في بداية الأمر، لكنّ أحد...
29-07-2018
العمود الثامن: العبادي ونظرية سحب اليد!
علي حسين لا أعرف لماذا لا يريد السيد حيدر العبادي أن يصارح العراقيين بأنّ عشرات المليارات التي خُصصت للكهرباء تمّت سرقتها في وضح النهار، وأنّ الأمر لايحتاج إلى بيانات وتوضيحات وسحب أيدي. فقط...
28-07-2018
العمود الثامن: وزنك ذهب مع حنان
علي حسين سنُصاب بالصدمة أنا وحضرتك عزيزي القارئ، لو أننا سمعنا أو قرأنا أنّ أحد السادة النواب، قضى شطراً من الليل وهو يجلس أمام قاضي التحقيق يسأله من أين لك هذا؟ مثل هذا...
25-07-2018
العمود الثامن: أعترف بأنني مندسٌّ!!
علي حسين في مرّات كثيرة لا أعرف ماذا أفعل وأنا أقرأ أو أشاهد بعضاً من المسؤولين، هل أضحك من المشاهد العبثية التي أراها أمامي، أم سأجد نفسي يوماً مغشياً عليّ من شدة الأسى...
24-07-2018
العمود الثامن: دعاء حيدر العبادي
علي حسين في البلاد أزمة خطيرة، وأخطر ما فيها أنّ الحكومة و"ببغواتها"أصيبوا بداء الصمت القاتل،فيما الأجهزة الأمنيّة تعتقد أنّ التظاهرات تقودها جهات"مندسّة".في هذه البلاد يستنفد الذين التصقوا بكراسيّ الحكم كلّ الألاعيب والحيل وسيناريوهات...
23-07-2018
العمود الثامن: ستذهبون ويبقى جبّار الكرم
علي حسين ما جرى في ساحة التحرير وفي البصرة والنجف والمثنى والديوانية وميسان، لم يكن اشتباكاً عفوياً بين مجموعة من المتظاهرين من جانب، ورجال الأمن من جانب آخر.لم يكن حادثاً عابراً، وإنما كان...
22-07-2018
العمود الثامن: مع العبادي ضدّ المتظاهرين!
علي حسين ضع جانباً تلك الصور القاسية لعدد من الشباب وهم محاطون برجال ملثّمين يأخذونهم إلى طريق الموت أو التعذيب، ودع جانباً الحديث عن صورة رجل الأمن الذي ارتدى قناع الشيطان، وهو يراقب...