كتاب المدى
علي حسين
المقالات
15-01-2018
الحكيم بين تغريدة وتغريدة!!
أعاد "المستر" دونالد ترامب في الأشهر الأخيرة الاعتبار لموقع تويتر، وحوّله إلى منصّة يقصف من خلالها الجميع في كلّ الاتجاهات، حكاية ترامب مع تويتر تشبه إحدى مسرحيّات اللامعقول الذي كان أصحابه يعتقدون أنّ أنظمتهم...
14-01-2018
لنبدأ مع الفتلاوي!!
كنتُ أنوي اليوم الكتابة عن عازفة الفلوت المصريّة الشهيرة إيناس عبد الدايم التي أصبحت أول وزيرة ثقافة في تاريخ مصر ، لتجلس على كرسيّ طه حسين ، وفي سيرتها الذاتية نقرأ أنها واجهت بصلابة...
13-01-2018
الدعوة : ليس لدينا فرع آخر
خبرعاجل: حزب الدعوة ينسحب من الانتخابات ! ، خبر عاجل جداً حزب الدعوة يدخل الانتخابات بتحالفين، الأول برئاسة السيد نوري المالكي والثاني برئاسة السيد حيدر العبادي !! هل تقرأ الأخبار العاجلة مثل جنابي الذي...
12-01-2018
زلزال العبادي
صباح الخميس كنّا جميعاً نبحث عن عناوين التحالفات الانتخابية ، وبرغم السلسلة الجديدة من الزلازل ، التي لاتزال النائبة " الحكيمة " حمدية الحسيني اعتبارها تحذيراً للعراقيين لأنهم شعب لايزال يؤيد المدنيين على حساب...
10-01-2018
عالية وينفري تُبعث من جديد
يوميّاً تصل إلى بريد المدى رسائل يعتقد أصحابها وهم محقون بالتأكيد، من أننا كتّاب الأعمدة الصحفية نشكو ونولول ، لكننا نعجز عن تقديم بديل لما موجود على أرض الواقع ، ولأننا مثل أصحاب الرسائل...
09-01-2018
دليل الكوميديا بين جميلة وابن جبر!
عندما ظهر الراحل سليم البصري من على شاشة التلفزيون بقامته النحيلة وكتفيه الهزيلتين لم يكن يحلم أن يصبح النجم الأول، فقد كانت النجومية تعني خشونة في الصوت ووسامة وشباباً، لكنّ صاحبنا الذي جاء إلى...
08-01-2018
العبادي والرواية المفقودة
قبل أن يتّهمني قارئ عزيز بأنّ موضوعاتي صارت متشابهة وتخلو من العمق و" سطحية " أكثر من اللازم، كما أبلغتني ذات يوم " مشكورة " النائبة الهمامة عالية نصيف، وهي تحذرني من غضبة الحليم،...
07-01-2018
لكم أحزابكم ولنا الجيش
أجاد رؤساء الأحزاب التي تسلّمت السلطة بعد عام 2003 تمثيل دور الضحية التي عانت الظلم والاضطهاد والتشرّد. وعندما جلسوا على كرسي السلطة وصاروا يمثلون الدولة، كانت أفعالهم مخيّبة لجميع العراقيين. 14 عاماً من التخبّط...
06-01-2018
صورة التحالف الوطني!
لو أنكم شاهدتم مثلي الفديو الذي يظهر فيه سليم الجبوري أثناء زيارته الأخيرة إلى الموصل، وهو يعطينا ظهره، فيما تحيط به حشود الحمايات وهم يحاولون أن يمنعوا الناس الاقتراب من معاليه، وتركه لهم يصرخون...