كتاب المدى
علي حسين
المقالات
17-12-2018
العمود الثامن: عربون محبّة للفيّاض
علي حسين قبل 24 ساعة بالتمام والكمال من جلسة البرلمان المكوكية قرر القضاء العراقي فجأة، وبمحض الصدفة، إعادة السيد فالح الفياض الى جميع مناصبه وهي على التوالي : مستشار الأمن الوطني، ورئيس جهاز...
15-12-2018
العمود الثامن: تفاحات العيداني
علي حسين سأظلّ أقول بلا تردُّد، ليس أكثر بؤساً من مجالس محافظات تتجعل معركتها من أجل المواطنين، أشبه بلعبة سيرك على الحبال، هرباً من التصدّي الجاد للمشكلة، ليجد المواطن نفسه بمواجهة قوى سياسية...
12-12-2018
العمود الثامن: الغضب يلتهم الزوبعي وحمودي!
علي حسين صباح أمس غرّد النائب"المجاهد"طلال الزوبعي معلناً أن لا أحد من حقه أن يبيع وطنيّات برأس سيادته.. أما لماذا تفضل سيادته وكتب هذه التغريدة"الوطنية"، لأن رئيس مجلس النواب طالب بأن يمنح منصب...
11-12-2018
العمود الثامن: إصلاح في قصر الرئاسة!
علي حسين إذن، ومن دون مقدمات، اكتشف السيد نوري المالكي أنه الأحقّ بمنصب النائب الأول لرئيس الجمهورية، وهو ينتظر أن تتم الموافقة على النائب الثاني، الذي حُجز للسيد سليم الجبوري، ويخبرنا السيد المالكي...
10-12-2018
العمود الثامن: النصر في مواجهة الفساد
علي حسين في روايته الثلج الحار يكتب الروائي الروسي يوري بونداريف على لسان المجنّد كوزنيتسوف: لن نخسر الحرب، القضية لا تتعلق بمن هو الأقوى بل من هو صاحب الحق في هذه الارض! وقبله...
08-12-2018
العمود الثامن: ضحكة المالكي ونزال العيداني
علي حسين إذا افترضا أنه لا شيء في السياسة يحدث بالمصادفة، فإنه يفترض أن نوجِّه تحية كبيرة للسيد نوري المالكي ومعه تحالف البناء، لأنهم أبدلوا ملفات مثل التنمية والصحة والتعليم والبطالة والسكن بملف...
05-12-2018
العمود الثامن: يموت عريان ويعيش سرّاق الأوطان
علي حسين رحل عريان السيد خلف ليسدل الستار على مرحلة مضيئة من تاريخ القصيدة الشعبية.بدأ الفتى القادم من قرية على ضفاف نهر الغرّاف يكتب للحبّ والأمل ينتظر البشارة بوطن معافى :"أدك روحي.. نذر...
04-12-2018
العمود الثامن: الفياض أو الفوضى!!
علي حسين ضحكتُ وأنا أقرأ الخبر الذي يقول :"حذّر رئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، البرلمان من فوضى بعد خلاف متصاعد على استكمال التصويت على حكومة عادل عبدالمهدي.وقال المالكي، مجلس النواب اليوم أمام...
03-12-2018
العمود الثامن: النكتة مستمرّة والإصلاح أيضاً
علي حسين نعيش في بلاد تُحكم بالخطابات والشعارات، يصدح السياسي بصوته ليخفي فشله وعجزة عن إدارة شؤون الناس.. كلّ سياسي يختار طبقة صوتيه خاصة به، ليخفي معها سنوات من العجز عن مواجهة واقع...



