كتاب المدى
علي حسين
المقالات
29-01-2017
خور عبد الله والاسئلة الحرجة !!
ali.h@almadapaper.net سأصدّق أن النواب المساكين قد غرّر بهم وتورطوا في قضية خور عبد الله ، ظناً منهم - وحسن الظن من حسن العبادة - أنهم الآن يعيشون مرحلة استيقاظ الضمير وتأنيبه ، فقررو ان...
28-01-2017
وطنية ما بعد خور عبد الله وما قبلها
ali.h@almadapaper.net ليست الوطنية أن تصرخ في الفيسبوك على ما ضاع من الوطن ، بل ان تفعل ذلك بالقدر ذاته في المحافظة على روح المواطنة التي يريد لها البعض ان تغادر نفوس العراقيين ،...
27-01-2017
زمن جميل مضى
ali.h@almadapaper.net عاش الشاعر سيد حجاب حياته ، وهو يحمل قضية واحدة نذر شعره لها، هي قضية الفقراء ، والبحث عن الحرية والأمان لهم ، شيّد لنفسه بساتين من القصائد التي تغنّت بالأمل والثورة على...
25-01-2017
الفتلاوي مرة أخيرة..مع الاعتذار للقراء
ali.h@almadapaper.net كنت اتمنى ألا أعود الى الكتابة عن حنان الفتلاوي ، لكن ماذا افعل ياسادة والسيدة النائبة تتجول في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي ، مثل بائع متجول في شوارع ودرابين الطائفية والعنصرية ،...
24-01-2017
صاحب البيرية وصاحب الأغلبية
ali.h@almadapaper.net قبل خمسين عاماً، وفي أحد صباحات عام 1967 نشرت صحف العالم صورة لجثة ارنستو جيفارا بعد قتله في غابات بوليفيا. تمثل الصورة الجثمان محاطاً بالجنود الذين أدوا المهمة. العام 1953 يرمي الشاب ارنستو...
23-01-2017
السِّبرانيّة من موفق إلى فالح
ali.h@almadapaper.net أتمنى عليكم أن تعذروا إصراري على المراوحة في محيط ساسة العراق "الأفاضل" البعض ربما يسخر منّي في سرّه ويقول "حتما لديك شحّ في الموضوعات وقصر في النظر" لكني ياسادة ياكرام أُسمّيها من ضروريات...
22-01-2017
الشابندر يدلُّكم على باعة الخراب
ali.H@almadapaper.net ستحكي لنا الأيام أنّ رجلاً شجاعاً ، اسمه غالب الشابندر مرّ على هذه البلاد ، تاركاً للأجيال حكاية سقوط أحزاب الإسلام السياسي في مستنقعات الانتهازية والصراع الدموي على كراسيّ السلطة والمنفعة . الكاتب...
21-01-2017
الحمار محافظاً !
ali.H@almadapaper.net ليس هذا العنوان من ابتكاري وأعترف أمامكم بأنني استوليتُ عليه وأنا أقرأ في إحدى الصحف العربية ، وقبل الدخول في الموضوع ، يجب أن أُخبركم أنّ أوجه الشبه بين ما قرأته في الصحيفة...
20-01-2017
عبعوب .. اثبت مكانك
ali.H@almadapaper.net أيّهما العراق : المقاتل الذين يُطارد عصابات داعش في طرقات الموصل ، أم الذين يتقافزون في الفضائيات من أجل الحصول على كرسيّ محافظة بغداد ، ويريدون استبدال الفاشل بالأكثرفشلاً؟ وأيّهما يعرفه العراق ويحبّه...