كتاب المدى
علي حسين
المقالات
11-12-2016
ديمقراطيّة مؤدّبة مع الضمان
ali.H@almadapaper.net من جديد، يُطلّ عامر الخزاعي برأسه، ممسكاً بلعبة " مسدّس "، مُحدثاً أكبر قدر من عروض التوك شو " العنترية " ، في ظل الصمت الذي يلف البرلمان ، بعد إسدال الستار على...
07-12-2016
معجزة حزب الدعوة
ali.H@almadapaper.net أُعلن أنني المدعو علي حسين صاحب هذه الزاوية " الحاقدة " ، لم أكن أعرف الديمقراطية جيداً، ولا أفهم بأنظمتها الجديدة التي تشكلت في العراق، وكنت أظن –وهذا من سوء الظن- أن العراق...
06-12-2016
داعش في سفارتنا !
ali.H@almadapaper.net ثمّة أشياء علينا نحن الكتّاب أن نُذكِّر الناس بها مرّة ومرّتين وعشراً ، ولهذا تجدني مضطراً لأكرّر الأسئلة نفسها بين الحين والآخر، ولا شيء يتغير سوى إجابات أصحاب الفخامة والمعالي.قبل أكثر من خمسين...
05-12-2016
عن الدولة واللّا دولة ونوارة البجاري
ali.H@almadapaper.net بين دولة مؤسسات ومجموعة عشائر ..ماذا يختار العراقي ؟ ، بين السعي للمستقبل والإصرار على التبرك بالمضي .. ماذا هو خيار المواطن ؟ ، بين جيش نظامي ومجاميع مليشيات أيهما سيحقق الاستقرار للعراق...
04-12-2016
لماذا لا تُصدّقون أنَّ الرجل متقاعد ؟
ali.H@almadapaper.net دائماً ما يلومني بعض القرّاء الأعزاء ويكتبون معاتبين : لماذا لاتتوقف عن متابعة يوميات الساسة العراقيين، ألا تشعر بالملل.. سؤال وجيه حتماً، وجوابه يجب أن يكون أكثر وجاهة، فأنا ياسادة ياكرام تعودت في...
03-12-2016
السعادة على مقياس محمود الحسن
ali.H@almadapaper.net نشر موقع" هافينغتون بوست" الأميركي تقريراً عن مملكة الدانمارك، باعتبارها أسعد بلد في العالم لعام 2016، ، كما أنها تُعدّ أقلّ الدول فساداً. نحن خارج هذه الحسابات فقد حصدنا المراكز الاولى في الفساد...
02-12-2016
متى نعتذر لعبد الكريم قاسم ؟
ali.H@almadapaper.net تقول الأخبار إنّ عدد الأحزاب التي ستدخل الانتخابات القادمة ، سيتجاوز المئة بمراحل ، وكنتُ في هذا المكان قد زففتُ البشرى للعراقيين أن عدد أحزابنا ارتفع من 30 إلى 90 حزباً ، لكن...
30-11-2016
أين اختفى مصفى بيجي ؟!
ali.H@almadapaper.net أرجوك عزيزي القارئ أن تحلّ معي هذا اللغز : " ما ذا يجري في مصفى بيجي ؟ " ، وإنني إذ أطلب منك مساعدتي ، فلأنني حاولت منذ أيام ولا جدوى ولا...
29-11-2016
" لولاكي "
ثمة أشياء أعجز عن تفسيرها ، ولا أعتقد أنّ إنساناً عاديّاً مثلي يجد لها تفسيراً معقولاً . وعلى سبيل المثال جميعنا نعرف أنّ معظم الأحزاب الدينية بفرعيها السنّي والشيعي هي التي تولّت حكم العراق...