TOP

كتاب المدى

علي حسين

المقالات

05-04-2016

كرسي فاروق القاسم

منذ أيام تنشر وسائل الاتصال ومواقع التواصل الاجتماعي ،  حكاية  فاروق القاسم المهندس الجيولوجي العراقي  الذي غادر عام 1968  الى النرويج  ، حيث استقر هناك وعمل في  إحدى الشركات النفطية ، وتشاء الصدف ان...
04-04-2016

من ذي قار إلى البصرة .. العنوان واحد

هل سألت نفسك لماذا مع كل أزمة سياسية تتفجر الأوضاع  الأمنية وتتعرض مدن آمنة الى  اعتداءات إرهابية وحشية ؟  لماذا نعيش في حُمّى الخوف وفقدان الأمن؟ أليست ذي قار والبصرة يقودهما ساسة منتخبون ومن...
03-04-2016

كما قالت المدام " شارلوك "

 أخطر ما ابتلي به العراق أن تولى أمره وتحدث باسمه نائبة مثل عالية نصيف ، التي اكتشفنا مؤخرا انها تريد ان تنافس الانكليزي  آرثر كونان وبطله شارلوك هولمز ، والذي   كنت شغوفا به  في...
02-04-2016

الشهرستاني يكتشف المؤامرة.. والخارجية مصير مجهول

منذ سنوات وبدافع الغيرة بالتاكيد ، أتابع أخبار " التكنوقراط "  حسين الشهرستاني ، الرجل الذي سخر الطاقة النووية لخدمة الصناعة العراقية العملاقة بعد عام 2003  ، وفي كل مرة أسأل نفسي هل من...
01-04-2016

: زمن " حديد " .. وزمن " الشهرستاني "

في الطاعون  يصف  لنا كامو  كيف كان بطل الرواية ،  ريوكس  يعجز عن تقديم وصف لما تمر به مدينته من خراب  ، فيكتفي دائما بعبارة واحدة "  غثيان "  ربما سيقول بعض القراء الاعزاء ...
30-03-2016

82 عاماً من الضياء

أشار رئيس الحزب الوطني العراقي جعفر أبو التمن  ، إلى الشاب القادم من محافظة الناصرية أن يتحدث  ، وطلب من الآخرين الإصغاء إليه  ، فوقف عامل الثلج  ليقول :  "إذا عشنا إلى يوم تحرر...
29-03-2016

خيام رئاسة الوزراء

في 9 آب  1946 ، نشر مصطفى أمين رئيس تحرير صحيفة أخبار اليوم المصرية  ، والصحفي الذي  نقل الصحافة من عالمها الكلاسيكي الذي يعتمد على أخبار الساسة وأسرارهم   ، إلى صيغة جديدة قائمة على...
28-03-2016

" ليالي " سليم الجبوري

أخيراً، صدر بيان مجلس النواب حول الإصلاح ،  فما الجديد فيه؟ لا شيء. جُمَل  منمّقة ، عبارات غامضة ،  اللحمة والنسيج  ، والشراكة  لا تزال هي الكلمات المفضلة لدى السادة النواب  ، هل كان...
27-03-2016

كارلو.. وسؤال حزب الدعوة!

تسلل كارلو هارتيون ذات ليلة باتجاه الغربة، مثلما تسلل قبل أيام باتجاه الموت  الذي كان ينتظره في بغداد قبل سنوات على يد مجموعة مسلحة أرادت ان تسلب منه الحياة، لأنه لا ينتمي الى عالمها...
26-03-2016

الاعتصام على مقياس المالكي

ما الفرق  بين تفجير ملعب الشعب في الحلة وتفجير مدينة الصدر وقبلهما تفجير المقدادية  ، لافرق  سوى في أعداد الضحايا الابرياء  وأسمائهم، وعناوين العوائل التي دخلها الحزن والأسى  .فيما عدا ذلك كل شيء يعاد...
1 196 197 198 199 200 294
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram