كتاب المدى
علي حسين
المقالات
21-10-2015
حظنا من " التقوى "
طغى الكتاب المصري على كل الكتب العربية طوال عقود، وبالنسبة الى صاحب العمود الثامن، الذي بضاعته معارضة كل شيء وهو لا يملك أي شيء ، كما جاء في الرد "الحكيم" الذي ارسله السيد عدنان...
20-10-2015
هل تعلم؟
العام 1977 كان الرئيس الصيني دنغ كسياو بنغ يلقي خطابا يعلن فيه انتهاء "الثورة الثقافية الكبرى" التي دامت عشر سنوات، وقف احد الحاضرين وكان يحمل منشورا ليسأل: وماذا سنفعل بهذه التعاليم؟، قال دنغ بحزم:...
19-10-2015
"بالروح بالدم"
منذ زمن لم أسمع نكتة جديدة، اللهم إلا بعض القفشات التي أصبحت ثقيلة الظل من كثرة تكرارها، ولأننا شعب لا يحب النكتة ونصنف باعتبارنا آباء شرعيين للحزن والعويل، لهذا أصبحت أحلى نكاتنا هي التي...
18-10-2015
الرئيس وصحافة إخوان الـ "صفا"
نشرت بعض الصحف العراقية في عددها ليوم امس وعلى صدر صفحاتها الاولى خبرا يقول ان رئيس الجمهورية فؤاد معصوم التقى احد مسؤولي الصحيفة صاحبة الخبر، مع صور "باسمة" تخبرنا ان ليس في الامكان احسن...
17-10-2015
درس عبد الكريم قاسم
اختلفنا على احداث الماضي ونختلف على ما يجري اليوم، ندير ظهورنا للمستقبل ونتنازع على الخراب.. كل خلاف شعاره رفض الآخر. والسمة الغالبة هي الاصرار على المضي في نشر ثقافة الجهل . تمّ قبل يومين...
16-10-2015
الـ BBC بين عالية والسيدة جي
منذ سنوات وبدافع الحسد فقط، اتابع اخبار السيدة جي. كي رولينغ مؤلفة السلسلة الروائية الشهيرة "هاري بوتر"، وفي كل مرة أسأل نفسي هل من المعقول ان يقف الاطفال والشيوخ طوابير في لندن او بكين...
13-10-2015
خبران يتيمان
خبران مهمان لم ينالا حظهما من الاهتمام في صحافتنا المحلية، طبعا الصحافة الغربية تحركها نوازع امبريالية واستعمارية فهي مشغولة بالتدخل الروسي وبتقلبات بوتين ، ولهذا لا تتوقعوا منها ان تفرح لفرحنا وتهلل لاخبارنا السعيدة....
12-10-2015
من ينهي عصر الحماقة ؟
يقول الدكتور علي الوردي في سلسلة مقالات نشرها في جريدة الاتحاد العراقية في الثمانينيات، انه نشأ وهو يدافع عن البسطاء ويعادي الحكام لان آلام الفقر والمهانة التي عاناها في شبابه جعلته يشتم جميع السياسيين،...
11-10-2015
تو يو يو
تذكرت صحف العالم الاسبوع الماضي ما اسماه ماو "الثورة الثقافية"، كانت خبيرة الاعشاب الصينية "تو يو يو" الحائزة على نوبل لهذا العام تعمل في متجر صغير، تقطع كل يوم خمسة كيلومترات سيرا على الاقدام...