كتاب المدى
علاء حسن
المقالات
23-03-2016
"جقلبان".. سيناريو مفترض
ظاهرة السلاح المنفلت عادة ما تكون في دول تعاني اضطرابات امنية ، مؤسساتها عجزت عن حصر السلاح بيد الدولة ، شعوبها يلازمها القلق الدائم من احتدام صراع سياسي محتدم للوصول الى السلطة ، في ...
22-03-2016
حاويات الخراب الشامل
المعتصمون امام المنطقة الخضراء منعوا السياسيين من الوصول الى خيمهم ، حذروهم من الاقتراب ، والا سيتعرضون الى غضب المحتجين ورميهم في حاويات النفايات ، مراسل قناة الحرة في بغداد أحمد عرام ، اثناء...
21-03-2016
ما بعد الاعتصام
سؤال بحجم المحنة العراقية ، ماذا بعد الاعتصام ؟ هل يتحقق التغيير الوزاري استجابة لضغوط الشارع ، ام ستعرقل القوى السياسية تشكيل حكومة تكنوقراط لتحقيق الاصلاح لتجاوز الأزمات ، كتلة الاحرار التابعة للتيار الصدري...
19-03-2016
نصيحة المرحوم زايد
في مثل هذه الايام من عام 2003 بدأت هزات تمهيدية لعملية عسكرية واسعة وصلت في التاسع من نيسان الى احداث زلزال تاريخي ، لم يذكر على مقياس ريختر ، ترك مظاهره الكارثية بإحداث فوضى...
18-03-2016
وحوش الشاشة
حضرات الاخوة المشاهدين في هذه الحلقة من برنامجنا سنسلط الضوء على ابرز المستجدات في الساحة المحلية والاقليمية ، ضيفنا في هذه الليلية القيادي في حزب "اختفاء الصورة والصوت" السياسي المعروف ، الكاميرا تنتقل الى...
16-03-2016
صيدلية "نشر الداء"
"الصيدليات الخافرة هذه الليلة" ، يذكرها مذيع نشرات الاخبار في التلفزيون الرسمي او الاذاعة العراقية في الفقرة الاخيرة من النشرة ، معظمها يحمل عنوان الشفاء ،في اشارة واضحة الى رغبة اصحاب الصيدليات في ان ...
15-03-2016
العراقي يقرأ
حمل الكتاب ،خاصة بين الشباب طلاب الجامعات في سبعينات القرن الماضي، كان مظهرا مألوفا مع البنطلون الشارلستون ، والشعر الطويل ، والقميص بياقة "اذن الفيل" . في تلك السنوات كانت اسعار الكتب مقارنة بدراهم...
14-03-2016
مسرح يستنهض الضمائر
حملة تأهيل مسرح الرشيد القريب من مقر شبكة الاعلام العراقي ومجلس محافظة بغداد ، تبناها شباب مسرحيون يقودهم المخرج أحمد حسن موسى والممثل علاوي حسين ، من دون اي دعم حكومي في زمن التقشف...
13-03-2016
غبار الكتروني
لصاحب العمود الثامن في جريدة المدى علي حسين ولزميله الاعلامي الاكاديمي نبيل جاسم الفضل في رفد الساحة الصحفية باسماء استطاعت ان تحقق حضورا في وسائل اعلام محلية وعربية ، وهما غير مسؤولين اطلاقا ان...