كتاب المدى
علي حسين
المقالات
16-01-2025
العمود الثامن: خواطر من بلاد العمل
علي حسين عزيزي القارئ وانت تقرأ هذه السطور ، سيحط صاحب هذه الكلمات الرحال في دبي لحضور حفل جائزة نوابغ العرب ، وكان للعراقي ضياء العزاوي نصيبٌ فيها تقديراً لأعماله التي امتزج فيها...
15-01-2025
العمود الثامن: بين الخالد والشهرستاني
علي حسين أعرف جيداً أن البعض من الأعزاء يجدون في حديثي عمّا يجري في بلدان العالم نوعاً من البطر لا يهم المواطن المشغول باجتماعات الكتل السياسية التي دائما ما تطابنا بـ " رص...
14-01-2025
العمود الثامن: دولة العشائر
علي حسين ما يزال العديد من سياسيينا ومسؤولينا يعتقدون أن بلاد الرافدين التي يديرون شؤونها ، تعيش في عصور الجاهلية والكفر ، وقد قيض الله لها رجالا "مؤمنين" ليعيدوها إلى طريق الصواب، ولهذا...
13-01-2025
العمود الثامن: رئيستهم ورئيسنا !!
علي حسين أعذروا جهلي فأنا لا اعرف ما هي المسؤوليات التي يقوم بها رئيس الجمهورية في بلاد الرافدين ،فهو يظهر أياماً ، ويختفي دهوراً ، كما لو كان مجرد شبح يعيش في منطقة...
12-01-2025
العمود الثامن: لماذا لا نثق بهم؟
علي حسين عندما سُئلت المستشارة الألمانية انجيلا ميركل عن اهدافها من الترشيح لمنصب المستشار ، قالت جملة واحدة : "يمكنكم أن تثقوا بي" كان ذلك عام 2004، وكان عمرها آنذاك 48 عاماً، لتُنتخب...
09-01-2025
العمود الثامن: جنرالات الطائفية
علي حسين تستيقظُ صباحا، فتجد ان مسلسل الكيانات الطائفية يواصل عرض حلقاته بنجاح ، وكان آخرها الحلقة التي قام ببطولتها محمود المشهداني وفيها يعلن عن تشكيل كتلة سنية جديدة ، اتمنى ان تركز...
08-01-2025
العمود الثامن: رجاء اقرأوا التدوينة
علي حسين سوف نتوقف عن سرد يوميات الكوميديا العراقية الطالعة علينا من كل فضائية ، وكان اخرها ما اخبرنا به عزت الشابندر الذي اعلن انه " يصخن عندما يسمع اسم امريكا " ،...
07-01-2025
العمود الثامن: هلوسات مرشح خسران!!
علي حسين ذات يوم من ايام الكوميديا العراقية المتواصلة، وقبل أكثر من عشر سنوات كنت ومعي عشرات الآلاف من العراقيين ننظر بتعجب ودهشة إلى اللافتات التي امتلأت بها شوارع العاصمة بغداد والعديد من...
05-01-2025
العمود الثامن: طاعون الفشل
علي حسين ظل المثقفون العرب حائرين بين جان بول سارتر وغريمه ألبير كامو، وأمضى الراحل عبد الرحمن بدوي نصف عمره يحل ألغاز كتاب سارتر الشهير "الوجود والعدم" من أجل أن يقدمه للقارئ العربي...



