كتاب المدى
علي حسين
المقالات
10-02-2016
سأكون أول المصفقين لك
سأصدّق أنّ النائب السابق سامي العسكري قد غرّر بهم وتورّط في قضية السفر الى الإمارات التي اتهمها في يوم من الايام انها ترسل سيارات مفخخة الى العراق ، وسأعتبر أنّ العسكري ظنّ -وحسن الظنّ...
09-02-2016
محمود الحسن وزيراً للسعادة
تقول الأخبار إنّ ما سرق من موازنات العراق على مدى عشرة أعوام يفوق موازنات دول الجوار مجتمعه لسنوات ، ودعونا من أرقام الأموال التي خطفت من مساعدات الامم للشعب العراقي " الفقير " ، ...
08-02-2016
الاحتلال.. لماذا يتذكّرونه الآن؟
"لن يدنّس المحتّل أرضنا " لافتة جميلة وبرّاقة للغاية، لكن هل يكفي البريق والحماسة لأن يصدّع رؤوسنا البعض بهذه الهتافات، وهم يجلسون على كراسيّ السلطة ويمارسون المسؤولية ويتنعّمون بامتيازات التغيير الذي ما كان له...
07-02-2016
النحيل والبدين ومعهم عبد الكريم قاسم
أقرأ في كتيب صغير عن العلاقة التي المتشابكة التي ربطت بين أشهر رؤساء وزراء بريطانيا ونستون تشرشل ، وأشهر كتّابها جورج برنادشو ، وأتذكر الظلم الفادح الذي تعرض له علي الوردي حياً وميتاً ،...
06-02-2016
هذا للشيعة وذاك للسنة
كنت مراهنًا، من أنّ السياسيين ومعهم الحكومة " المبجّلة " لن يهتموا لكل الانتقادات التي توجّه لهم ، وما زلت أعتقد أنّ سياسيينا يسخرون في دواخلهم مِن كلّ مَن يوجّه لهم انتقاد ، ومتيقّناً...
05-02-2016
الفرق بين " الألمعي " و" المنبطح "
مطلوب من المواطن العراقي أن يكون على درجة عالية من الانبساط والانشراح ، وان لايقترب من " الانبطاح " ، وهو يقرأ الخبر المثير الذي زفه إلينا وكيل وزارة الثقافة السيد طاهر الحمود ،...
03-02-2016
ألو .. الرئيس على الهاتف
في أزمنة الخراب ، يتدهور كل شيء : مؤسسات الدولة ، ضمائر السياسيين ، نزاهة المسؤولين ، وقبل هذا وذاك روح المواطنة التي تتبخر في أزمنة النفاق والطائفية ، باختصار كل شيء يتراجع لأن...
02-02-2016
مع نواب الرئيس ضد الشعب
أهلا بكم في بلاد الرافدين ، مهد الحضارات ، وأول من علمت البشرية خط الحروف ، يا أعزائي نحن بلد الشعر والكتابة ، لذلك قررنا ان نتوقف عن دعم الثقافة ، فحرام ان تخصص...
01-02-2016
خطبة " الإصلاحي " بهاء
لدىّ مشكلة أساسية مع ما يقوله الساسة والمسؤولون عن الفساد والاصلاح والطائفية ، وتراني أضحك كلما اسمع مسؤولا سابقا او حاليا يذرف الدمع على حال العراقيين ، ويطلق الزفرات والآهات على احوال البلاد والعباد...



