كتاب المدى
![](/news/c7d85009d-72-auth4578.jpg)
علي حسين
المقالات
22-10-2014
في انتظار ما سيفعله وزير الداخلية
أهم القواعد التي تقوم عليها الدولة المحترمة - لا دولة فخامة نائب رئيس الجمهورية - هي قاعدة محاسبة المسؤول إذا أخطأ، وإذا تدهورت حالة الخدمات أتمنى أن تنتبهوا معي، أقصد الخدمات وليس ضياع مدن...
21-10-2014
آسف.. إنه ضَحِكٌ متواصل
مثل كل مواطن عراقي محاصر بالخطب والهتافات والشعارات المزيّفة أمضي معظم نهاري ، وجزءاً من الليل متسائلا عن أسباب فشلنا: لماذا نحن والجارة العزيزة سوريا وجمهورية أنصار الشريعة"ليبيا سابقا" نحتل بنجاح ساحق شاشة الخراب...
20-10-2014
فوكو في زمن "الدواعش"
أراد ميشيل فوكو وهو يودّع العالم قبل ثلاثين عاماً ، أن يقدّم وصيته على شكل محاضرة لعدد من تلامذته عن الفاشية والسلطة، كان المرض قد أقعده عن الحركة، فاختار أن تكون المحاضرة في شقته...
19-10-2014
مهدي الغرّاوي "المفترى عليه "!!
شكراً لوكالة رويترز للأنباء، لأنها أزاحت الغمة عن عيون هذا الشعب المغرّر به، بعد أن حاولت القوى الإمبريالية، ومعها أصحاب الأجندات الأجنبية الصيد في الماء العكر في قضية الفريق الركن مهدي الغراوي المفترى عليه،...
18-10-2014
" فرمانات" داعش في وزارة التعليم
لو أنّ العراقيين الذين انتظروا الخلاص من دكتاتورية صدام وتعسّفه أدركوا أنّ الأمور ستنتهي بهم إلى دولة تخاف من الاختلاط في الجامعات، ولو أنهم تصوروا أن تضحياتهم وسنوات العنف والإرهاب وعقود الظلم ستنتهي بالبلاد...
17-10-2014
سؤال بريء عن احتفالية البرلمان
هل دخل حب الإمام علي"ع"قلوب العراقيين مع وصول أحزاب الإسلام السياسي إلى قبة البرلمان وكراسي الوزارة ، وهل الذين أشاعوا الفساد والطائفية والمحسوبية هم جنود"الإمام"في العراق، فنراهم اليوم يعتقدون أنهم في حرب مع الكفار؟...
15-10-2014
ســـلامـاً يا بغـــــداد
سلاماً يا بغداد، أيتها المدينة المغلوبة على أمرها، المخدوعة حين اعتقدت أنّ حكّامها سينظرون إليها باعتبارها سيدة المدن، فيما هم مصرّون على أن تعيش جارية في بلاط دول الجوار!سلاماً يا أم العراقيين وأنت تعيشين...
14-10-2014
"خرافة"السيادة و"جسر"الفضيلة
عندما يقرر البعض أن يبيح لنفسة نهب المال العام وقتل الناس على الشبهة ، عندما تزول حرمة الحياة والوطن فأية حرمات تتبقى؟ لذلك يتحوّل البكاء نوعاً من الضحك، لأن كل شيء يتحول إلى عبث...
13-10-2014
الغاضبون: لماذا نكتب عن الأغبياء؟
أحد القرّاء عاتبني لأنني تركت أهوال وأحوال وادي الرافدين، وخصصت هذه الزاوية خلال اليومين الماضيين للحديث عن جحيم سارتر وعذابات كامو، للقارىء الكريم أقول، لقراءة الأحوال، المشابهة لأحوالنا، أدوات كثيرة، منها العودة الى تجارب...