كتاب المدى
علي حسين
المقالات
27-10-2014
المالكي يخسر في تونس
كتب أبو القاسم الشابي خلال حياته الشعرية الكثير من القصائد، لكن قصيدة واحدة ظلت تتردد على ألسنة العرب جميعا، وتظهر كلما مرت المحن بهذه البلدان، أو كلما أصرَّ أبناؤها على الدفع باتجاه المستقبل. بالأمس...
26-10-2014
سيمون دي بوفوار في "بلاد الرجم"
كتاب جديد عن سيمون دي بوفوار، هل تسمحون لي بأن أخصص له هذه الزاوية؟ الكتاب عنوانه"وجها لوجه" وهو يروي تفاصيل العلاقة الإنسانية والفكرية بين منظّر الوجودية الأول، والروائية الحائزة على جائزة غونكور في الكتاب...
25-10-2014
مع مَن يتعاطف الوقفانِ الشيعي والسنّي؟
سوف أُعيد رواية حادثة قديمة على حضراتكم ، حادثة ربما لا يتذكرها كثيرون ، عام 2011 علـَّق البرلمان العراقي جلساته استنكاراً لما حدث في البحرين آنذاك ، وقبل هذا التعليق كانت هناك جلسة ساخنة...
22-10-2014
في انتظار ما سيفعله وزير الداخلية
أهم القواعد التي تقوم عليها الدولة المحترمة - لا دولة فخامة نائب رئيس الجمهورية - هي قاعدة محاسبة المسؤول إذا أخطأ، وإذا تدهورت حالة الخدمات أتمنى أن تنتبهوا معي، أقصد الخدمات وليس ضياع مدن...
21-10-2014
آسف.. إنه ضَحِكٌ متواصل
مثل كل مواطن عراقي محاصر بالخطب والهتافات والشعارات المزيّفة أمضي معظم نهاري ، وجزءاً من الليل متسائلا عن أسباب فشلنا: لماذا نحن والجارة العزيزة سوريا وجمهورية أنصار الشريعة"ليبيا سابقا" نحتل بنجاح ساحق شاشة الخراب...
20-10-2014
فوكو في زمن "الدواعش"
أراد ميشيل فوكو وهو يودّع العالم قبل ثلاثين عاماً ، أن يقدّم وصيته على شكل محاضرة لعدد من تلامذته عن الفاشية والسلطة، كان المرض قد أقعده عن الحركة، فاختار أن تكون المحاضرة في شقته...
19-10-2014
مهدي الغرّاوي "المفترى عليه "!!
شكراً لوكالة رويترز للأنباء، لأنها أزاحت الغمة عن عيون هذا الشعب المغرّر به، بعد أن حاولت القوى الإمبريالية، ومعها أصحاب الأجندات الأجنبية الصيد في الماء العكر في قضية الفريق الركن مهدي الغراوي المفترى عليه،...
18-10-2014
" فرمانات" داعش في وزارة التعليم
لو أنّ العراقيين الذين انتظروا الخلاص من دكتاتورية صدام وتعسّفه أدركوا أنّ الأمور ستنتهي بهم إلى دولة تخاف من الاختلاط في الجامعات، ولو أنهم تصوروا أن تضحياتهم وسنوات العنف والإرهاب وعقود الظلم ستنتهي بالبلاد...
17-10-2014
سؤال بريء عن احتفالية البرلمان
هل دخل حب الإمام علي"ع"قلوب العراقيين مع وصول أحزاب الإسلام السياسي إلى قبة البرلمان وكراسي الوزارة ، وهل الذين أشاعوا الفساد والطائفية والمحسوبية هم جنود"الإمام"في العراق، فنراهم اليوم يعتقدون أنهم في حرب مع الكفار؟...