كتاب المدى
نجم والي
المقالات
30-07-2013
في مديح الرحيل
فرانتز كافكا مثله مثل الفيلسوف مانويل كانط، لم تقده خطاه أبعد من مشارف مدينته؛ كفافيس لم ينظر إلى هذه الواقعة كحاجة وكتب "إذا أنت تدمرت في هذا الركن الصغير من العالم فستجدها خراباً أينما...
23-07-2013
أعمال كافكا الأكثر توزيعاً في حياته
حسبما توصل إليه الناقد الألماني راينارد بابس في بحثه عن النصوص الضائعة لكافكا، كانت شركة التأمين التي عمل فيها صاحب "أميركا" في أوائل سنة 1913، في أمسّ الحاجة لفن "الدكتور" كافكا في إملاء صيغة...
16-07-2013
عندما يسجن هيرمان كافكا ابنه في قفص
في آب 1914، زمن كتابة كافكا لقطعته الأدبية "مذكرات عن سكة حديد كالدا"، والتي فيها إشارات إلى وضعه المحزن، حتى أنه كتب فيها "لم أكن ذات مرة مهجوراً، كما ذكرت في العمود السابق، كانت...
09-07-2013
كافكا الذي شعر وحيداً مثل محطة بعيدة
لم يعرف السيد أوتوكار كالدا، المهندس المختص بتخطيط محطات القطارات في براغ، بأنه قد ألهم مواطنه فرانتز كافكا ذات مرة، وشجعه، دون أن يدري، على كتابة مواضيع خاصة جداً، لها علاقة أصلاً بوظيفة كافكا...
02-07-2013
ماذا لو أدخلنا السياسيين السجن؟
غابريل غارسيا ماركيز كاتب كبير، وروايته "مائة عام من العزلة" هي رواية مدهشة. هذا ما قاله قبل أيام رجل أصبح عنده للمرة الأولى الوقت الكافي لكي يعيد قراءة روايات صاحب النوبل. اسم الرجل هو...
25-06-2013
كتابة الرسائل هي الحل
أنه هو: إدوارد سنودين الذي كشف الأمر، عن طريق مقابلة بالفيديو، أعطاها لصحيفة الغارديان البريطانية. في المقابلة تلك تحدث العميل السري السابق، كيف أنه وقع صدفة على الوثائق الحاسمة التي تبين عمليات التجسس والمراقبة...
18-06-2013
حديقة غيزي: حديقة للديموقراطية الجديدة
"أخيراً"، قالت الفتاة الشابة قبل أيام للصحفية التلفزيونية ، "أخيراً أستطيع التعبير عن نفسي، كما تمنيت دائماً". الفتاة الشابة هذه كانت قد غادرت للتو كيس النوم الذي كان فراشها طوال الليل. أنها تنام منذ...
11-06-2013
ماركيز من خطابه في النوبل حتى اختفائه الأدبي
"هنا وقف معلمي وليم فوكنر....."، بتلك الجملة بدأ غارسيا ماركيز خطابه بمناسبة تسلمه للنوبل عام 1981، ليشير أنه لم يتعلم من أستاذه كتابة الرواية وحسب، بل وبالكتابة عن المسحوقين، الأميركي فوكنر، صاحب "الصخب والعنف"،...
11-06-2013
ماركيز من خطابه في النوبل حتى اختفائه الأدبي
"هنا وقف معلمي وليم فوكنر....."، بتلك الجملة بدأ غارسيا ماركيز خطابه بمناسبة تسلمه للنوبل عام 1981، ليشير أنه لم يتعلم من أستاذه كتابة الرواية وحسب، بل وبالكتابة عن المسحوقين، الأميركي فوكنر، صاحب "الصخب والعنف"،...