كتاب المدى
علي حسين
المقالات
30-11-2013
متعفّفو البصرة وإكسبو دبي
للذين ينشرون صور بعض النواب وهم يصطادون الناخب ببطانية أو مدفأة نفطية.. أو يحثون الخطى برحلة سمر إلى شارع المتنبي، أو الاشتراك بحملة " صورني وآني ما أدري".. ما رأيهم في الحملة الرسمية التي...
29-11-2013
بيان الداخلية.. وعودة الجثث المجهولة؟
مبارك.. إنجاز جديد يضاف إلى سلسلة الإنجازات الكبيرة التي حققتها القوات الامنية خلال السنوات الماضية، لقد عادت الجثث المجهولة ترمى في ضواحي العاصمة، عادت ومعها الأمن والأمان، والدراما المعتادة لوزارة الداخلية التي من كثرة...
27-11-2013
لماذا تذكّرهم المالكي الآن؟!
بالأمس خرجت وزيرة البيئة الفرنسية لتعلن أمام الفضائيات أنها: " ستترك مجال السياسة تماما، لأنه يضم الكثير من الفاسدين الذين تجري إعادة انتخابهم وتتفشى المحسوبية في البلاد." وأضافت الوزيرة: " أرفض أن تستند حملتي...
26-11-2013
" فطور" سعدون الدليمي وحجاب ميكي ماوس
يبدو أن الدكتور سعدون الدليمي يحب حفلات الفطور التي يسميها الغربيون " Breakfast " وأن غرامه بهذه الحفلات الصباحية طغى على كل شيء، وأصبح خارج السيطرة حتى انتقل من الهوايات الشخصية إلى التحليلات السياسية...
25-11-2013
"حرامية" الشهادات في الدولة العراقية
نضحك على أنفسنا، يضحكون علينا، نشاهد أحداثا عشناها من قبل، شاركنا في تفاصيلها، انفعلنا بها، سكبنا أنهارا من الحبر حولها، وفجأة تعرض علينا من جديد، فنتعامل معها كأننا نراها للمرة الأولى، ثم نعيد ما...
24-11-2013
المالكي في برنامج " البرنامج "
" ضروري بين فترة وأخرى أن نقوم بزيارة أو حركة حتى نوفر مادة للسياسيين والإعلاميين والفضائيات يلوكون بها.. الآن إلى ان ينتهوا من زيارة أمريكا " راح نسويلهم " زيارة ثانية حتى ينشغلوا بها...
23-11-2013
"متّحدون" على طريقة "دولة القانون"
أيها العراقيون إذا كنتم مستعدين لتصديق أكذوبة أنّ أشخاصاً خدموا في بلاط الطائفية منذ عام 2003، يستطيعون أن يشكلوا أحزابا وتيارات ذات صبغة مدنية، يكون شعارها الوطن للجميع، فهذا يعني أنكم تتلذذون بأن تعيشوا...
22-11-2013
ربيع واثق البطاط
وأخيراً.. خبر مفرح وطمأنينة عارمة وسط سيل الأنباء المحزنة عن مؤامرة الصخرة، سيادة المقاتل واثق البطاط يبلغ الشعب العراقي، وشعوب دول الجوار، أن قبضته لاتزال مسيطرة على مقدرات هذه البلدان، فهو يستطيع في أي...
20-11-2013
ويلٌ لبغدادَ
عندما بلغ الرصافي الخمسين من عمره، جلس يكتب قصيدة يلخّص بها سيرة حياته، ممزوجة بالدمار والخراب الذي حل ببغداد، كان ذلك أجمل ما كَتب، بعدما غرق طويلاً في تأمّل الفكر، عبث التاريخ.. ويل لبغداد،...