كتاب المدى
علي حسين
المقالات
18-02-2013
لماذا يخافون احمد القبانجي؟
محاضراته ومداخلاته الجريئة وصراحته التي بلا حدود، هي التي فتحت باب جهنم على المفكر الإسلامي المستنير احمد القبانجي، وهناك أيضاً التحليل الدقيق لفترات حرجه من تاريخ الإسلام التي دائما ما كانت تغلف بخطب صاخبة...
17-02-2013
لا نريد لنظرية قاسم عطا الأمنية أن تحكمنا
لا تصلح شماعة الخرق الأمني هذه المرة لتبرير ما حدث من كوارث أمنية، فمن الواضح تماما أن هناك من يدفع بنا بقوة ودهاء إلى اتون جحيم طائفي لن يسلم منه احد، وعليه يجب أن...
16-02-2013
بين "قرصنة" وطن.. و"قرصنة" موقع الكتروني
ليس صحيحاً أن الحياة السياسية عندنا كلها سوداء وقاتمة، فهناك جوانب مضحكة كثيرة، بل وساخرة، ولمن لا يصدق عليه مطالعة التصريح الأخير للسيد علي الموسوي المستشار الإعلامي لرئيس الوزراء حول "تهكير" موقع السيد المالكي.....
15-02-2013
من أطاح بمدحت المحمود؟
دون استباق لنتائج الإطاحة برئيس مجلس القضاء الأعلى مدحت المحمود.. ينبغي الانتباه جيدا إلى أننا أمضينا السنتين الأخيرتين بأيامهما ولياليهما في متابعة دراما تفتقر الى الدهشة والمتعة، حيث عشنا فصولا من الهزل مع قرارات ...
13-02-2013
فالنتاين والوشّاء وفتوى عباس البياتي
أيعقل أن يخرج علينا برلماني ليقول إن الاحتفال بعيد الحب بدعة .. وإنه لا يوجد في الدين الإسلامي عيد للحب ؟!ستتهمونني بالافتراء على نوابنا الأعزاء ..وإنني اتجنى عليهم ،ولكن صدقوني هذا ما قاله النائب...
12-02-2013
حالة محمد مهدي صالح !
نعيش حالة عبث سياسي مخيف، يقوم على ممارسة اللعب بالنار كنوع من التهديد والتخويف وإثارة حالة من الفزع، تؤدي إلى حبس العراقيين داخل جدران سميكة من الخوف والقلق والرعب من المستقبل.. وإلا ما معنى...
11-02-2013
لماذا تحاصر الاعظمية؟
استكثرت الحكومة بجلالة قدرها وبقواتها الأمنية وقادتها اللطفاء للغاية، على الشعب المسكين بيانا صريحا يوضح لهم ما يجري في عاصمتهم، من ترويع للناس وغلق للطرق وتحويل العديد من مناطق بغداد إلى ثكنات عسكرية تحكمها...
10-02-2013
رسالة من الجبالي إلى المالكي: لقد فشلنا
منذ ان تفجرت الثورة في تونس وبعدها في مصر، ومن ثم في ليبيا ونحن نردد معهم المقولة الشهيرة: "الدكتاتورية تبنى في سنين وتسقط في لحظات"، وكأن التطور الدراماتيكي المثير في هذه البلدان اراد ان...
09-02-2013
"هلاهل" النائبات.. و"العريس" البياتي
كما ليس هناك عرس من دون عريس، ولا حفلة زفاف من دون "هلاهل" تطلق من أفواه النسوة، فأن مجلس نوابنا الموقر أثبت لنا مرة أخرى انه يمكن ان نطلق عليه أي صفة سوى الصفة...