كتاب المدى
علي حسين
المقالات
03-03-2013
الشعب يريد انتخاب "أبو حاتم"
في خضم الأخبار المزعجة ووسط فوضى سياسية وامنية، ثمة افعال وأخبار تبدو ساذجة، إلا أنها تدعو الى الضحك والترفيه عن النفس، على رأس هذه الأخبار البهيجة الصورة التي نشرتها النائبة عتاب الدوري والتي تدعونا...
02-03-2013
المالكي يحاور نفسه على سطح عبّارة تغرق
لا يعرف حتى هذه اللحظة كم عدد ضحايا عبارة النادي اللبناني، رجال ونساء ابتلعهم بحر الإهمال الممتد من شواطئ دجلة، الى معظم نواحي الحياة في بلاد استكثر مسؤولوها ان يصدروا ولو بيان تعزية لأهالي...
01-03-2013
مرة أخرى: ماذا يريد السيد القبانجي؟
يحاول البعض أن يوهم الناس البسطاء، بأن مشاكلهم اليومية لا تتعلق بغياب الأمن والخدمات، وأن معركتهم الحقيقية ليست مع سراق المال العام، ومروجي الخطب الطائفية، وان الأزمة العراقية ليست السعي إلى تقسيم البلاد لدويلات...
27-02-2013
المالكي ولحظة ظهور عبد الملك السعدي
مفتاح الخروج من الأزمة التي تعيشها البلاد بيد رئيس الوزراء وحده ، لأنه ببساطة هو الذي وضع الجميع في هذا المأزق، حين أصر على عدم الإنصات للأصوات المعتدلة سواء في الأنبار أو الموصل أو...
26-02-2013
ودارت عجلة السرقة.. للتوقف عجلة السياسة
أحياناً أحاول ان أتخيل بماذا يفكر المواطن الأوروبي، وهو يقرأ كتابا أو صحيفة، بالتأكيد ستكون اهتماماته متعلقة بأحدث إصدارات دور النشر، ولأنني لا أريد ان ادخل القارئ في نفق مظلم سأتحدث عن الكتب، فقد...
25-02-2013
بصرة طالب عبد العزيز.. وخيال رئيس الوزراء
الشيء الوحيد الذي يجعلني أنا ومواطنين كثيرين نسامح السيد المالكي وحكومته على كل ما اقترفته من جرائم في حقنا، أن تعلن للناس أنها فشلت وأنها مارست الكذب علينا طوال السنوات الماضية، وإحدى أمنياتي القليلة...
24-02-2013
المالكي لماذا في البصرة وليس في الأنبار؟
ظلّت الناس تتساءل لماذا يسافر رئيس الوزراء في مثل هذا التوقيت من كل عام إلى البصرة؟ حيث يخرج على العراقيين متجهما متحدثا بعصبية وخشونة، البعض يقول ربما المالكي اختار هذا التوقيت بعناية ليوصل أكثر...
23-02-2013
خطأ الأسدي القاتل
سيظل مؤشر الاحتقان الطائفي في ارتفاع، وسوف يتكرر سيناريو الانبار في أكثر من مكان وأكثر من مناسبة طالما، بقي بعض المسؤولين والسياسيين ينفخون في رماد الفتنة الطائفية.. وطالما يواصل البعض اللهو طوال الوقت بأعواد...
22-02-2013
القبانجي عربون محبة لإيران
ليس صحيحاً أن الدولة العراقية نسيت المواطن احمد القبانجي في إيران، كل ما في الأمر أنها كانت مشغولة بالسؤال عن صحة أفراد في المعارضة البحرانية، وجلست تفكر وتفكر في طريقة جديدة لمساعدة المعارضة البحرينية...



