كتاب المدى
علي حسين
المقالات
09-08-2023
العمود الثامن: أحزاب أم دكاكين؟!
علي حسين نعرف من متابعة الأخبار في أرض الله الواسعة أن الهدف من تأسيس الأحزاب في الأنظمة الديمقراطية، هو رفد الحياة السياسية بوجوه جديدة تسعى لخدمة المواطن. في الديمقراطية العراقية وحساباتها "البنكية"، فأن...
07-08-2023
العمود الثامن: ما يبن الجندر و تليغرام !!
علي حسين الحمد لله انتهت مشاكل بلاد ما بين النهرين، وتم وضع العراق على قائمة الدول الأكثر تنمية وازدهاراً وبالتاكيد تطورا، وأخذت دول مثل سنغافورة واليابان والإمارات والمانيا تخشى أن تفقد مراكزها الأولى...
06-08-2023
العمود الثامن: ولاية الدببة
علي حسين الكتابة اليومية تتطلب من صاحبها جهداً كبيراً، فصاحب هذه الزاوية مطلوب منه أن يُقدِّم شيئاً يتجاوز ما اطلعت عليه الناس في الأخبار، وشاهدته من خلال الفضائيات، فالعبور إلى جسر الناس يتطلب...
06-08-2023
العمود الثامن: 20 عاماً مع الرأي الحر
علي حسين منذ صدورها قبل "20" عاماً سعت (المدى) الصحيفة لتبنّي منهج الدفاع عن قضايا المواطن البسيط ووقفت بصلابة وهي تحارب أمراء التطرف سواء كانوا من الإرهابيين أم المفسدين.. فيما سعت المدى المؤسسة...
03-08-2023
العمود الثامن: في ذكرى عاشق بغداد
علي حسين ليست ثمة فائدة ترتجى من متابعة أخبار السياسة في بلاد الرافدين ، والاستماع إلى الخطب التحريضية، لكن ظروف العمل تدفعنا مضطرين، لأن نغرق انفسنا مع التحذلق السياسي، ومع ساسة يعتقدون أن...
01-08-2023
العمود الثامن: نواب لنصرة المظلومين !!
علي حسين منذ الأيام الأولى لهذه الزاوية المتواضعة حاولت مثل أيّ مواطن أن أفهم كيف يفكر السياسي العراقي، لكنني عجزت.. أحياناً أسمع كلاماً منمقاً عن الديمقراطية والعدالة الاجتماعية والحكم الرشيد. ثم راحت هذه...
31-07-2023
العمود الثامن: اكاذيب مجالس المحافظات
علي حسين لا أعتقد أن هناك بيتاً فى العراق مشغول البال بأخبار ما يسمى مجالس المحافظات وإصرار الكتل السياسية على عودتها الميمونة، كما ان غياب صوت نواب كتلة امتداد لا يثير اهتمام المواطن...
30-07-2023
العمود الثامن: تغريدة الدولار!!
علي حسين قبل أيام كنت حائراً وأنا أقرأ ما كتبته إحدى النائبات من أن السفيرة الأمريكية ومعها ممثلة الأمين العام للأمم المتحدة بلاسخارت قد تم طردهن من العراق، فيما اخبرتنا نائبة أخرى بأن...
29-07-2023
العمود الثامن: مقتل موسى وصمت البرلمان
علي حسين شاهدتَ بالتأكيد صور الطفل موسى الذي تعرض إلى تعذيب شديد من قبل زوجة أبيه، ولم تنفع صرخاته ولا استنجاده بالشرطة المجتمعية في إنقاذه من الموت حرقاً وطعناً.. وبالتأكيد قرأتَ مثلي الخبر...