كتاب المدى
علي حسين
المقالات
29-04-2024
العمود الثامن: قبل الانتخابات وبعدها
علي حسين تستحق بعض الكتل السياسية منا كل الشكر، فأخيراً وبعد كل هذه السنوات من التجريب النظري ماذا يعني أن نختار وزيراً لا يملك اختصاصاً علمياً، وأن يتحول المنصب الوزاري إلى منصب سياسي...
28-04-2024
العمود الثامن: لماذا يَسخرون منا؟!
علي حسين أفضل وأغنى رواية عن خراب الأمم، تركها لنا مواطن نمساوي اسمه ستيفان تسفايج، ففي لحظة فارقة من تاريخ البشرية يكتب هذا الرجل النحيل مذكراته عن عالم مضى.ما هو الشعور الذي سيخامرك...
27-04-2024
العمود الثامن: لعبة المسيرات والكواتم
علي حسين بغض النظر عن شكل النهاية التي سيضعها القائمون على المسلسل الدرامي الطويل والمثير المسمى "لجنة التحقيقات " سواء فيما يتعلق بالقصف الذي تعرضت له مدينة السليمانية أو في لجنة التحقيق التي...
25-04-2024
العمود الثامن: عبد الكريم قاسم والفيسبوك
علي حسين كنت ولا أزال أقول وأكتب دائماً: إن الصمت عن الخراب الذي حل بالعراق، شراكة في المسؤولية تتحملها جميع القوى السياسية، لأن مصائر البلدان لا يمكن أن تُترك لنهّازي الفرص من السياسيين...
24-04-2024
العمود الثامن: العراق وكرسي الحلبوسي
علي حسين لم يكن كامل الجادرجي وجعفر أبو التمن ومحمد حديد وحسين جميل ومحمد رضا الشبيبي مجرّد ساسة يحفلون بالمواقف الوطنية، بل كتباً غنية لحقبة من الزمن الصح. كانوا جميعاً يريدون دولة تقوم...
22-04-2024
العمود الثامن: لمن نكتب؟
علي حسين قارئ عزير أرسل رسالة يسأل فيها صاحب العمود الثامن هل هو مع النظام السياسي الجديد، أم يحن للماضي؟.. ياسيدي أنا مع قارئاتي وقرّائي فقط.. ولهذا أتمنى عليك أن لا تصدق كاتباً...
21-04-2024
العمود الثامن: طهران تحذر.. واشنطن تراوغ.. والعراق مشغول!!
علي حسين تقول لكم إيران: "لن نسمح لواشنطن أن تبقى في العراق" ثم تطرح عليكم سؤالاً "منذ متى كان القرار بأيديكم؟". وقبل أعوام أخبرتكم أنقرة بأنها حامية لحمى السنة في العراق، وفاضت واستفاضت...
20-04-2024
العمود الثامن: أحلام صلاح السعدني
علي حسين وأنا أقرأ خبر رحيل صلاح السعدني تذكرت المرة الأولى التي شاهدته فيها شاب نحيف يمثل بالإشارة من دون صوت وسط كبار نجوم التمثيل حمدي غيث ، عبد الغني قمر ، شفيق...
18-04-2024
العمودالثامن: متى يُقدم سراق أموال الكهرباء للمحاكمة ؟
علي حسين بشرنا وزير الصناعة خالد بتال أن مشكلة الكهرباء في البلاد لن تحل " حتى بعد ألف سنة" ، وأن ما صرف من أموال كانت تكفي لبناء مدن جديدة تتسع لملايين العراقيين...



